"داء الجهوية" يستشري في صفحات هذا الفضاء من جديد، ليطرق باب الفن هذه المرة، فيشعل تجاذبات ومفاضلات بين علمين فنييْن(ديمي بنت آب، والنعمة بنت الشويخ).
وهذا نتاج طبيعي لتجاذب جهوي "سخيف" دأب على إذكائه بعض رواد الوسائط الاجتماعية في بلادنا، جِداً ولعبا...