
هو لقب خاص عرفته المجتمعات الحية وتمنحه لخيرة ضباطها واكثرهم نجاحا وكفاءة..
هنا نستطيع دون تردد، وبصوت جهوري أن نمنحه استحقاقا للفريق مسغاور ولد سيدي، ولانحتاج لتأكيد الأمر لكن من المناسب التذكير به في ظل الجو المشحون بالحملات المسعورة والتي تسعى ــ ولن تنجح ـــ لوضع حد لمسيرة ضابط شريف نجح في أكثر المهام تعقيدا وخدم ألوان العلم الوطني نحو اربعين سنة في أحلك المراحل وفي أسوأ الظروف.