
ضربوا القوى الإسلامية السنية فى سوريا و تآمروا على الديمقراطية فى مصر و اليوم يحاولون القضاء على هذه الفئة المؤمنة المجاهدة فى غزة،و لكن هيهات هيهات،سيرى العالم بأسره بأم أعينه استحالة كسر سيف الحق الغزاوي الجهادي،بإذن الله،و يومها لن تتغير قواعد اللعبة فى منطقة فلسطين وحدها،بل إن كل الأنظمة الصديقة للقضية الفلسطينية ستبقى و ترسخ و غيرها ستسقط مع الكيان الصهيوني،أما الرئيس المصري السابق ،محمد مرسى،فرحمه الله،كان وفيا للحق الفلسطيني و لقضية الأمة ال