١- نظريًا، وحسب المعلن، لا تختلف الحالتان اللتان تعافتا حتى الآن من فيروس كورونا في موريتانيا عن تلك التي توفيت رحمها الله. الجميع "شباب" في الأربعينات من أعمارهم. وعدم الإعلان عن ظهور أعراض مشابهة ل "ذات الرئة" لدى الراحلة أو حدوث انهيار في وظائفها الأساسية يتطلب وقتًا لدى من في سنها عادة يثير العديد من الأسئلة عن الأسباب الحقيقية للوفاة. فحسنا فعلت وزارة الصحة بفتح تحقيق لتحديد ملابسات الأمر.