فيسبوكيات | 28 نوفمبر

 

فيديو

فيسبوكيات

فعلا.. نحن دولة فقيرة

جمعة, 18/03/2022 - 18:02

حديث رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني لجاليتنا في اسبانيا حديث صريح، ولم يكن من عادة الرؤساء في هذه البلاد مثل هذه الصراحة (كان الرئيس سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله استثناء فيمن أدركت من الرؤساء وكان يصف الواقع كما هو ).
نحن فعلا دولة فقيرة، ونعاني من تحديات حقيقية ومتنوعة، ونحتاج قومة جدية تخرجنا من هذه الوضعية، والأمر ممكن ومتاح خصوصا مع الآفاق الاقتصادية المتوقعة.

الرقابة على المطاعم والفنادق مطلوبة

أحد, 13/03/2022 - 14:12

لماذا أغلقت مطاعم شارع عزيز وشارع مسعود المفتوحة على الهواء الطلق  وطرد ملاكها وعمالها، بينما افتتحت عشرات المطاعم وبنفس التخصص (المشوي، الشاي، الوجبات خدمات أخرى) فى تفرغ زينه وصكوكى ولاتخضع لآية رقابة صحية، أواخلاقية .
يقال إن مطاعم شارعى مسعود وعزيز كانت ملتقى ل( العشاق)، فاين ذهبوا إذن؟، وهل مخيمات تفرغ زينه وطريق اكجوجت وبعضها قصي مظلل(vip) اكثر طهارة ونقاء، وإجراءات صحية وأخلاقية من مخيمات مسعود وعزيز.

موريتانيا هي من يمسك بخيوط اللعبة

ثلاثاء, 08/03/2022 - 20:09

يعرف قادة مالي أن جيشهم وضعهم في ورطة، ولن ينفعهم التصريح، هذه المرة، بأن تلك المنطقة لا تخضع لهم، ويعرفون أنه لو قررت موريتانيا إقامة شريط عازل في المنطقة الحدودية، وضمن التراب المالي، فإن أول من سيرحب به هو فرنسا.
ويعرفون أكثر أنهم في حال خسروا موريتانيا، فإن عواقب ذلك على حكمهم بئيسة، وسوف يسقطهم ذلك الوضع وإن كابروا.

الحروب ….والبروباغندا

سبت, 05/03/2022 - 23:24

خلال عقود عشتها في اسبانيا لم يسبق لي أن شاهدت إجماعًا يشبه في اتساع نطاقه التوافق الحالي في وسائل الإعلام الاسبانية بمختلف توجهاتها السياسية، ومشاربها الفكرية حول الدفاع عن أوكرانيا وانتقاد ومهاجمة خصمها الروسي وتشويهه. 
وينعكس هذا الموقف على حد سواء في انتقاء الخبر، وفي المقالات التحليلية، ومقالات الرأي واختيار الصور والضيوف المستجوبين. 

أسئلة على الهواء

سبت, 05/03/2022 - 10:35

- الاحترام المتبادل بين الدول،

- التعاون على أساس المنفعة المتبادلة،

- عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول،

- احترام سيادة الدول وسلامة أراضيها،

- التعايش السلمي بين الأنظمة المختلفة.

هذه هي المبادئ الخمسة التي كان بها وعليها قوام العالم قبل أن تعصف بها رياح الغرب في لحظة زهوه بقوته ونشوة انتصاره على المعسكر الآخر. و حل محلها قانون «الغرب» منذ تسعينات القرن الماضي:

تعليق على مَشاهد

جمعة, 04/03/2022 - 18:32

بداية: يعجبني كثيرا طموح المنتج Savra Vouad للفن الموريتاني غناء وتمثيلا، وأعجبني أكثر تدشينه سياسة جديدة في التعامل مع الممثلين وخاصة المبلغ المالي الذي تم الاتفاق عليه بين شركته وبعض الفنانين مؤخرا.
نحن بحاجة لنوع من الجدية تجاه الفن و غيره من الأجناس الثقافية التي صنفناها يوما ضمن ( الفنون سيئة السمعة)…
لماذا نستكثر على ممثل أو لاعب كرة قدم أو وجه اعلانات تجارية مبلغا محترماً؟..

محاربة الفساد تتطلب الجدية وعدم التعميم

خميس, 03/03/2022 - 12:48

يطالب البعض بحرب لاهوادة فيها على الفساد، ويعتبر الفساد مصدر كل بلاء وسبب كل تخلف - وقد صدق في ذلك - وينتقد الرتابة الملاحظة في ما يقوم به النظام في هذا الإطار - ومفعوم انتقادهم هذا - والحل عند هؤلاء على لغة د.نورالدين محمدو هو "اتفرديل"

سوق الاختيارات

أحد, 27/02/2022 - 15:24

حسنا !!
 نحن نشتري خياراتنا دائما، فلا خيار "يسقطُ" على صاحبه بالمجان..

خياراتنا في الطرق التي نعبرها وتلك التي نتركها تعبرنا،خياراتنا في البشر الذين نلتقي بيهم، وأولئك الذين نقربهم زلفى، ومن نضعهم داخلنا ونمنحهم مساحة من الوقت وأخرى من الاهتمام.
خياراتنا في التصرف إزاء كل فعل، وتلقاء كل موقف، خياراتنا التي نأخذها بمحض إرادتنا وتلك التي نقترفها بمحض جنوننا.

كل ذلك مدفوع الثمن "كاشاً" أم آجلا!

التجارب أثبتت أن القوى العظمى قابلة للهزيمة

أحد, 27/02/2022 - 13:42

لقد أثبتت التجربة التاريخية أن القوى العظمى قابلة للهزيمة، بل هي مهزومة دوما حين تكون في مواجهة مع شعوب مصممة على النصر.
إذ خرجت روسيا من أفغانستان مهزومة، ومرغ أنفها بالتراب في الشيشان وهي أقل عددا وأصغر مساحة وألصق بروسيا.
وهزمت الولايات المتحدة شر هزيمة في فيتنام والعراق وأفغانستان، ولم يتحمل المارينز لظَى التفجيرات ببيروت فخرجو من لبنان دون أن يصطحبوا حتى حقائبهم.

أهمية القوة العسكرية في لعبة الأمم

خميس, 24/02/2022 - 23:13

في الإعلام الغربي يتم الحديث عن روسيا فلادمير بوتين بلغة تشبه إلى حد كبير حديثهم عن عراق صدام حسين أيام إحتلاله للكويت.

 مع غياب التحالف الدولي وعاصفة الصحراء حين تداعت الأمم دفاعا عن " القانون الدولي"، وضد إحتلال دولة الكويت ذات السيادة الأمر الذي مهد فيما بعد إلى إحتلال العراق في مشهد لازلنا نعيش تداعياته 
الآن.

يبدو أن لا أحد مستعد للمجازفة لمواجهة روسيا بوتين كما حصل أيام عراق صدام.

الصفحات