توفي يوم أمس في العاصمة نواكشوط محمد ولد حنبل الذي ذاع صيته قبل عقود، وأخذ شهرته من سيارته التي كان يخصصها لنقل بعض سكان مدينة أطار عاصمة ولاية آدرار شمالي البلاد في ستينيات، وسبعينيات القرن الماضي.
الراحل ولد حنبل (حسب ما أوردته صفحة بلاها مكيه على الفسبوك) هو شخصية معروفة في مدينة أطار ، ينحدر من "حي لبريزه "حيث أهله، بينما استوطن منذ الستينات في كنوال حيث تزوج واستقرت به النوى.
أثارت بطاقة دعوة وجهها السياسي المعروف السعد ولد لوليد لمؤتمر صحفي بمقر حزبه يفترض أن يحضره الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز ليلة غد موجة من السخرية، والإستغراب.
الدعوة الموجهة إلى الصحفيين مختومة بختم جمعية خيرية تحمل اسم (جمعية السعادة للإغاثة والتكافل الاجتماعي) .
تداولت أوساط المدرسين في موريتانيا نصوصا شعرية فصيحة ولهجية تفيض "شوقا" بالبعد، و"تهيم" وجدا به.
مناسبة هذه القريحية الشعرية في صفوف الطواقم التربوية هو تأخر صرف علاوة تسمى علاوة البعد تصرفها الحكومة الموريتانية للمدرسين الذي يعملون في المناطق الداخلية.
28 نوفمبر: تداول مدونون عبر مواقع التواصل الاجتماعي في موريتانيا صورة لوزير التعليم العالي والبحث العلمي سيدي ولد سالم منحنيا للسلام على العلامة واللغوي الموريتاني الدكتور محمد المختار ولد أباه لحظة استقباله للوزير ولد سالم عند مدخل جامعة شنقيط العصرية التي فتحها العلامة ولد أباه قبل سنوات.
في تقييم سلبي جديد للقضاء في موريتانيا من طرف بعض الأطراف السياسية أكد النائب البرلماني المثير للجدل بيرامه الداه أعبيدي تحلي "جل قضاة موريتانيا بقيم (اتهنتيت)، والتراتبية". وفق قوله.
ولد اعبيدي الذي كان يتحدث يوم أمس خلال مؤتمر صحفي نشرته وسائل إعلام محلية أضاف أن القيم التي يتشبع بها قضاة البلاد "بعيدة كل البعد عن القيم الإنسانية، والدينية السمحاء" حسب تعبيره.
أثارت صورة توثق حضور وزير التهذيب الوطني والتكوين التقني والاصلاح ماء العينين ولد أييه مأدبة فاخرة خلال اليوم الأول من الإضراب المتزامن الذي دخل فيه مدرسو المرحلتين الابتدائية والثانوية في موريتانيا جدلا واسعا.
لاحظ متابعون ارتفاع نبرة الغضب النقابي في موريتانيا لمجرد توجيه الانتقادات إلى أحد القطاعات المهنية بالبلاد في ظاهرة باتت محل تندر، وسخرية من قطاع عريض من المثقفين والعامة على حد سواء.
قبل يومين ثارت حفيظة القضاة مما اعتبروها "إهانة" بعد قول رئيس حزب سياسي عبر الإذاعة الرسمية إنه لا أحد من الموريتانيين يرضى عن الجهاز القضائي.