أعلنت لجنة الانتخابات في تونس النتائج الأولية للرئاسيات والتي بموجبها تأهل كل من قيس سعيد ونبيل القروي للشوط الثاني المتوقع نهاية الشهر أو الشهر القادم، وهي مناسبة لبعض الحديث عن تونس وتجربتها الديمقراطية وانتخاباتها الرئاسية :
لا خلاف ان البلد بحاجة لوكالة عمومية للأنباء :لا غنى عن هذا الجهاز المسؤول عن مركزة الأخبار الصحيحة مسؤولية شركة الكهرباء عن الكهرباء وشركة الماء عن الماء، كما هو الحال في جميع دول العالم .
وقد مرت وكالات عديدة بالظروف السيئة التي تشهدها الوكالة الموريتانية للأنباء حاليا حتى انتبهت الحكومات فغيرت واقع الوكالات؛ وكانت عشرية الثمانينات عشرية التغيير للوكالات العربية عموما.
تحت هذا العنوان، كتب الشيخ يوسف القرضاوي: <<..ليس من الحكمة ولا من الموعظة الحسنة، ولا من الجدال بالتي هي أحسن: اتخاذ الأدعية الاستفزازية في صلوات الجُمَع، وفِي قنوت النوازل، وغيرها، فبعض الوعاظ والخطباء يدعون الله تعالى: أن يهلك اليهود، والنصارى جميعا، وأن ييتم أطفالهم، ويرمل نساءهم، ويجعلهم، وأولادهم غنيمة للمسلمين، فمن المعلوم أن في كثير من بلاد المسلمين توجد أقليات من النصارى، وربما من اليهود، وهم مواطنون يشاركون المسلمين في المواطنة، ولي
بعد نجاح أربعة وخمسين مترشحا للإلتحاق بمدارس تكوين الضباط العاملين والطيارين وإعلان لوائحهم عاب البعض خلو اللائحة من المواطنين ذوي الأصول البولارية والسونوكية والولفية وربما عاب المهتمون بالجندر غياب الإناث.. ولذلك أجد من المناسب أن أبين تصورا لحكم القانون بهذا الخصوص.
يتعين على النخبة بمختلف مشاربها الفكرية ان تفكر ،علي ضوء التراجع الملحوظ لنفوذ احزاب المعارضة التاريخية ،، في اطلاق دينامكية جديدة لانشاء احزاب سياسية جدية علي انقاض الاطلال والخرائب الموجودة حاليا ،،،
فمعلوم ان نموذج " حزب الدولة " الذي تم اعتماده مذ ايام حزب الشعب وصولا الي حزب الاتحاد من اجل الجمهورية ومرورا بالحزب الجمهوري لم يعد مجديا ولا مرضيا في ظل تنماي الوعي الشعبي و انتشار ثقافة الاحتجاج الجماهيري ،،
1-حق الطفل في تحديد سن دنيا للالتحاق بالعمل:
تنص المادة 32 من الاتفاقية الدولية لحقوق الطفل المصادق عليها من طرف موريتانيا، والمنشورة في عدد ج ر رقم 1326 بتاريخ 09 دجمبر 2014، على أنه: (تعترف الدول الأطراف بحق الطفل في تحديد عمر أدنى للالتحاق بالعمل، ووضع نظام مناسب لساعات وظروف العمل، وتعترف الدول الأطراف بحق الطفل في حمايته من الاستغلال الاقتصادي، ومن أداء أي عمل يرجح أن يكون خطيرا، أو يمثل إعاقة لتعليم الطفل أو ضارا بصحته أو نموه).
قبل حوالي سنتين رفض النظام الموريتاني السماح لي مراسلا لموقع الجزيرة نت في نواكشوط، دون ذكر اي سبب، فتوجهت إلى داكار للعمل هناك، وزودني أحد الزملاء برقم صحفي سنغالي مستقل اسمه با عبدو الله، وهو شاب لطيف نشط كريم وذكي ..
لم تفرق السيول فى سيلى بابى بين الأبيض والأسود ولابين العربي والزنجي ولا حتى بين المواطن والأجنبي ولابين البشر والبقر
محنة توزعت بين كل السكان
لم يغرق هذا الحي لأنه للسود ولم ينج ذلك لأنه للبيض
والدولة ذهبت لإغاثة الجميع بدون تمييز
جاءت الصحافة (الطلائية ) ونحتت قصصا عنصربة وهمية
إذا تعرضت لحجز تعسفي خارج القانون، أو مورس ضدك التعذيب أو غيره من ضروب المعاملة القاسية أو اللا انسانية، أو انتهك في حقك مقتضى من مقتضيات قانون مكافحة التعذيب، أو حرمت من ضمانة من الضمانات التي تضمنها، ما عليك إلا أن تتوكل على الله وتقوم بالخطوات التالية:
1-تقدم على الفور بشكاية إلى اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان، وأخرى إلى الآلية الوطنية لمكافحة التعذيب، وثالثة إلى ممثل مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الانسان.