الوطن هو كائن يحلم تماما كغيره . أحلام الوطن طبيعية وغير مستحيلة التحقق... وللوطن كذلك أبناء يروم إسعادهم ومشاهدتهم وهم عصبة. وهم : إخوة لا مجال لأي دعاية مهماكانت أن تباعد بينهم ، او تفت في قوة لحمتهم.
كان يمكن لمحمد ولد عبد العزيز أن يعيش ما شاء الله "رجل ظل" مرهوب الجناب لعدة أسباب، أما وقد استعجل فإنه ليس أول حالب لعاقبة الغرور، وعساه يعقل ويكتفي ويكتفي ويكتفي فهو في النهاية رغم المآخذ الجمة على عشريته إنسان ينتمي لمجتمع متسامح يعتبر المسؤول السابق كالميت يجب الإمساك عنه، وله أيضا أسرة تستحق أن تنال من وقته ما يكفي لإسعاد أحفاده.
أرجو من الرئيس السابق أن لايفسد ماأنجز خلال العشرية الماضية،لقدسلمت السلطة لرئيس منتخب واستبشر الجميع خيرا،فلا تفسد علينا فرحتنا،أردناك ملكاعليناولكنك رفضت،أردنا مأمورية ثالثة فرفضت،أرجوك ياسيادة الرئيس السابق أن تتركنا وشأننا،أخذت كل شيء، فلاتجعلنا نقول مالانحب أن نقول فيك.
* هل فقد العامة حماسهم لحملة وزير الصحة ضد فوضى قطاعه؟
* من الذى سكت على أطنان الأدوية المزورة كل تلك السنوات؟
* لماذا لم يعتقل (قط سمين ) واحد فى ملف السموم هذا؟
* هل هناك جهات تريد توريط الوزير ومشاغبته بمستودع كان سريا فى تن سويلم وشاحنة كانت مهربة عبرشارع مسعود
* لماذا أصبحت كل عملية حرق أدوية روتينية ولماذلم نعش هذا الروتين خلال عدة سنوات؟
العيادات كذلك لأفراد خلفها عائلات وقبائل ...
العائلات والقبائل هي السبب في تحويلنا إلى دولة غاب لا قانون فيها، فكل وزير ومسؤول يعطل القانون خدمة للعائلة والقبيلة، وفي ذلك تضيع هيبة الدولة وتضيع حقوق المواطنين الكثيرة..
السؤال : هل أتى وزير الصحة بشيء من عندياته؟
هو لم يفعل أكثر من تطبيق قانون موريتاني عطله من سبقوه لحاجات في نفس يعاقيب كثر، صادق عليه البرلمان ووقعه رئيس الدولة ...
1-تنص المادة 92 من قانون الصيدلة على أن: (المسافة الدنيا بين صيدليتين إلزامية، وتبلغ 200 متر على الأقل، وذلك على كافة امتداد التراب الوطني، وفي محيط وشعاع 200 متر من كل منشأة صحية عمومية لايمكن الترخيص لأية نقطة لبيع الأدوية، ولايشمل هذا المنع الصيدليات الاستشفائية أو المشابهة).
حالة التوتر الشنيع التي تم تداولها بالصوت عمدا لا سهوا من داخل بقية ما ترك حزب الاتحاد من أجل الجمهورية ذكرتني بنفس الحالة التي شاهدتها بام عيني ايام محاولة إعادة تأسيس الحزب الجمهورى غداة انقلاب 3 أغسطس 2005 و تعزز الموقف الذي عبرت عنه مرارا وتكرارا بأن فكرة انشاء الاحزاب لمجرد مساندة النظام القائم لم تعد صالحة لهذا الزمان و ان الوقت قد حان لتجاوزها و القطيعة معها بشكل نهائي...اعتقد ان النظام الحالي لا حاجة له في حزب بعينه و لا بعيونه لأن رئيسه يس
كان وزير الصحة حسب مصادر ميدانية صريحا وجريئا فى مواجهة المستثمرين والمستوردين وملاك الصيدليات
قالها بوضوح
على الصيدليات احترام المسافة القانونية200م والانزياح من بوابات المستشفيات
لديكم مهلة والقانون صريح واضح لاغبار عليه إخلاء طوعي اوبالقوة قوة القانون والأمن والدولة
يطبق القانون بكل صرامة تلك رسالتى فإن فشلت فساترك لكم الوزارة
كلام الوزير آثار غضب بعض الحاضرين
شكري واعترافي بالجميل لكل ناثر وناثرة وكل شاعر لم تتيسر له التهنئة شعرا ولبعض من فضلوا القريض أقول - قاصرا عن شأوهم مرتبا الإشارة حسب ورود تهانئهم - ما لا أرتضيه لهم أو ما لا أرضاه لكنه الذي جاء على اللسان بعد أن أشار علي بعض الناصحين أن أقلّ القليل هو شكر المهنئين وقد صار الشكر عرفا تجاوز التهنئة إلى التعزية والعيادة. أقول:
حمّلتموني من جميل ثنائكم
دَيْنا؛ عليّ، قضاؤه أتحمّلهْ
بالشعر "أسرعتم" "بسيطا" "كاملا"
كفى تجاهلا للحقائق الكبرى، وهروبا من مواجهتها، وكفى تسلطا على "صغار" الموظفين، وتبجيلا لكبار المخطئين..
كل ما ننقمه على اللجنة الوطنية للمسابقات يتحمل النظام "السابق" كبره ووزره الأعظم..
أجل؛ فليس من السهل ولا البساطة إجراء امتحان لألوف المتسابقين في وقت واحد وفي ظرف وجيز ومضغوط..