لاحظوا أن كتيبة (الإلحاد ) التى قامت بعمليات (إنزال ) وهجوم بنيران كثيفة على المحظرة وتواصل هجومها الفاشل حتى اللحظة تبعها فيلق (التغريب ) وسرية (الشعوبية) وهما الآن يهاجمان ومن عدة محاور اللغة العربية فى محاولة يائسة لاضعافها ويتحدثون عن التعليم بلهجات محلية ولغات أجنبية كبديل عن اللغة العربية
طبيعي أن الهجوم على المحظرة كان الهدف منه إسقاط قلعة اللغة العربية والدين الإسلامي فهي حصنهما وسقوطها يسهل الإجهاز عليهما