
كل المؤشرات تؤكد أن هامش المناورة الذي سيكون بحوزة رئيس المنتدى والوفد المرافق له، خلال "حديث الأربعاء" مع الأغلبية المدعمة، المقرر غدا في قصر المؤتمرات، سيكون ضيقا للغاية.
فالنقاشات الحادة والاجتماعات الماراتونية التي شهدها المنتدى خلال الفترة الأخيرة، جعلت ملعب ولد بوحبيني يضيق كثيرا، كما أنها ضاعفت من أعداد الخطوط الحمراء التي سيكون على وفد المنتدى ورئيسه أن يحذر منها.



.gif_pagespeed_ce_EybNdXZut_.gif)








