
أبرزت دلالات أحداث نهاية هذا الأسبوع، بأن القوة الناعمة لدبلوماسية البلد، نجحت في تغيير العلاقات مع الشمال والجنوب( المغرب، والسنغال) من عهود التوترات والتبعيات، إلى عهد من الشراكة الأخوية ، والندية في مجال السيادة يعبر عن ذلك بوضوح نتائج تقاسم الإنتاج وحلحلة ملف الصيد مع السنغال، وبيان وزارة الخارجية المغربية الذى وضع النقاط على الحروف.