
لا نقول أن أي رئيس أو ملك عربي معصوما، ولا نبرئ من يعيش في عصر نخب مدجنة من قبل الاستعمار ، والاستغلال، من أن ترتكب أجهزته الأخطاء .
كيف ذلك وأنتم ترون بين ظهرانيكم أيها الشناقطة ، من يحامي(مهنة،وقلما)عن من يسيء إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وأخرون يحرقون نهارا جهارا، المدونة و مختصر خليل، وبعض يغض الطرف عنهم غضا؛ وبعض أهل المخزن والإعلام (لا تعلموهم الله يعلمهم) يحاربون كلام الله (القرءان في بلد القرءان).