
لا شك أن هناك نوايا سيئة تحرك الأقلام التي تتحامل، منذ تدشين جسر روصو، على وزيرة العمل الاجتماعي السيدة الناها بنت هارون ولد الشيخ سيديا. فعندما نقرأ بتمعن ما تسطره أقلام هؤلاء لا نجد أية فكرة مقنعة تستدعي كل هذا السيل الجارف من الانتقادات غير المؤصلة وغير النابعة من واقع معيش، خاصة أن نشاطات الوزيرة وحيويتها وجديتها ومنجزاتها تشهد على عكس ما يكتبون وتدحض حججهم الواهية.