آراء الكتاب | 28 نوفمبر

آراء الكتاب

العلامة المجدد بابا ولد الشيخ سيديا / محمد الأمين الشاه

أربعاء, 16/11/2016 - 18:40
بابا ولد الشيخ سيديا / محمد الأمين الشاه

( لقد تعامل بابا مع النصارى)(إن بابا هو الذي سهل للمستعمر…)(لقد تعاون بابا مع الكفار).
هذه عبارات نسمعها منذ بعض الوقت، نسمعها ونقرؤها في بعض وسائل الاتصال.ولا شك أنها إسقاطات ومغالطات تنم عن جهل عميق، وطيش شديد وسفه مبين وحقد دفين.

 فالمتشدقون بمثل هذه العبارات المتسترون بالوطنية والنضال وحب الوطن يرددون ما لا يفقهون، ويقولون ما لا يعلمون ويناقشون ما لا يفهمون…

موريتانيا تحتاج تنمية شاملة لا مؤمورية ثالثة!

ثلاثاء, 15/11/2016 - 15:06
الحسين ولد سيدي ولد الزين

ماتزال موريتانيا دولة تكدح للوصول لصف الدول النامية! وهي مرحلة من التطور الحقيقي في سبيل التنمية الشاملة..إن تحققت ستعود بكثير من الإستقرار الأمني ، والسياسي تحتاحه موريتانيا اليوم وهي المحاطة ببراكين من عدم الإستقرار على طرفي حدودها شمالا " جبهة البوليزاريو" وجنوبا " أزواد".

تكانت: ربط للتاريخ المشرف بالحاضر المجيد

اثنين, 14/11/2016 - 14:03
الطالب ولد إبراهيم

"تجكجة "حاضرة "تكانت" المدينة الرمز، والمعلمة التاريخية والأرض التي سطرت على أديمها الطاهر صفحات مشرقة من تاريخ وطن مجيد وأرض مخضبة بدماء وشهداء أمة موريتانية تسابقوا من كل أرجاء الوطن ليدافعوا عن الأرض والعرض و ليحجزوا مكانة في ذاكرة ووجدان كل مواطن شريف ومخلص لهذا البلد يقدر قيمة ومعنى الشهادة والتضحية في سبيل حرية وعزة الأوطان وكرامة وحرية شعوبها..مثلما حجزوا لهم مكانة في دار جناة خلد عرضها السموات والأرض..

فرحة ما تمت

اثنين, 14/11/2016 - 02:38
فهمي هويدي

ظننا أن لجنة العفو عن المحبوسين يمكن أن تكون بادرة للانفراج تسهم في إنصاف المظلومين الذين تم حبسهم لأشهر أو سنوات دون أن توجه إليهم تهمة أو زج بهم في قضايا خطأ أو دون مقتضى. إلا أننا أفرطنا في حسن الظن فيما يبدو. شجعنا على حسن الظن أن الرئيس عبد الفتاح السيسي ذكر في تصريح له أمام مؤتمر الشباب أن باب العفو مفتوح للجميع باستثناء الذين شاركوا في العنف.

عندما لاتترتب علي الطلاق أي مسؤوليات أخلاقية ؟ لالة سيدي عالي

سبت, 12/11/2016 - 10:14
عندما لاتترتب علي الطلاق أي مسؤوليات أخلاقية ؟ لالة سيدي عالي

من الطبيعي ان تنتهي أي زيجة بالطلاق عموما لعدة عوامل لا يمكن حصرها ، منها الاختلاف في وجهات النظر ، طريقة العيش ، المبادئ ، الغيرة المرضية ، الملل الزوجي ، المشاكل المادية ، الخلافات الأسرية ، التهرب من المسؤولية ، تقصير أحد الطرفين في آداء واجباته الخ....

عطوان: الأسد وبوتين ابرز الرابحين من فوز ترامب وايران بين البينين

خميس, 10/11/2016 - 22:10
عبد الباري عطوان

الخطأ الكبير الذي يقع فيه معظم الكتاب والمحليين العرب والأجانب، هو التركيز على سياسات الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب المتعلقة بالشؤون الخارجية، وتناسي حقيقة أساسية، وهي انه حقق المفاجأة الكبرى بسبب تركيزه على لقضايا الامريكية الداخلية، والهجرة، والوظائف منها على وجه الخصوص، مما يعني انه سيركز على الداخل الأمريكي بالدرجة الأولى، لان إعادة بناء أمريكا من الداخل هو الذي سيعيد قوتها وعظمتها في الخارج، حسب رأيه وخططه المستقبلية.

هل تجرّع أوباما وهيلاري من كأس "الربيع الأميركي"؟

خميس, 10/11/2016 - 21:17
باراك أوباما وهيلاري كلينتون

خبر فوز دونالد ترمب في الانتخابات الأميركية ليصبح الرئيس الـ45 في تاريخ الولايات المتحدة، أذهل محللين وخبراء اعتمدوا على أرقام استطلاعات رأي عالمية، الأمر الذي شكل مقاربة مع ما يمكن تسميته بـ"الربيع الأميركي" بعدما سئم المنتخب الأميركي من أحلام خيالية قدَّمها ديمقراطيون وسيطرت على مركز السياسة في العاصمة واشنطن.

ماذا يعني فوز ترامب للمغرب والمغاربة

أربعاء, 09/11/2016 - 18:26
 ماذا يعني فوز ترامب للمغرب والمغاربة

مايسة سلامة الناجي

الطريق الي تجكجة: أزهار المنح المنجيات؟

ثلاثاء, 08/11/2016 - 09:26
عبد الله المبارك

لو افتراضية وامتناعية، لو جئت لأكرمتك، لو تخلفت لعاقبتك، وهمة السفر الي  تجكجة من الثنائيات المتقابلة فيها نفح العارف، وقوة المشاهدة ،وفقه  التزكية، وسلم الوصول.، ودروس لكل من يدهن ، أو يقبل أن يكون أبارغال، أو أبا جهل، أو الساكتين عن المنكر من أصحاب السبت، أو الذين يجرون ازارهم بطرا من المستكبرين في الأرض.

نحمد الله ان اكثر الانتخابات الرئاسية الامريكية فحشا وفضائحية ومللا اوشكت على الانتهاء

اثنين, 07/11/2016 - 19:40
عبد الباري عطوان.. 28 نوفمبر

لا اخفي مطلقا مشاعري غير الودية تجاه “المؤسسة” الامريكية الحاكمة بشقيها الديمقراطي والجمهوري، لانني اعتبرها المسؤول الأول عن كل الحروب والفوضى الدموية التي اجتاحت، وتجتاح المنطقة طوال الخمسين عاما الماضية على الاقل، ولهذا لا اعلق أي آمال على الانتخابات الرئاسية الحالية، واعتبرها الأكثر ملللا وهبوطا لما اتسمت به من تحرش وبذاءات سياسية وجنسية وشخصية، تعكس سمات حكام هذه الدولة العظمى القدامى والجدد، ومنظومة قيمها الأخلاقية، ولذلك انتظر بفارغ الصبر انت

الصفحات