1.سقطات تفقأ العيون و تدمي القلوب
الذي يتتبع سقطاتنا سواء على المستوى الشعبي في دائرة المدنية أو المستوى الرسمي على المستوى الحكومي لا بد أن يخلص إلى أننا ما زلنا رغم مرور ست و خمسين سنة بعيدين بمئات السنوات الضوئية عن أسوار الدولة القانونية التي يغلب فيها المد التعاملي الجماعي التكاملي المتمدن على التوجه الفردي الأناني الغالب و المستوحى