
كان حفل اتحادية كرة القدم البارحة باهتا بائسا وبنفس الوجوه الديكورية التى يتم استدعاؤها سنويا لنفس المناسبة
التكريمات لم تكن موفقة نعم يجب الاحتفاء بالضيوف وتكريمهم فنحن بلد مضياف ولكن ان نكرم لاعبا عنصريا اشتهر ببغضه لكل ماهو موريتاني فذلك ليس كرم ضيافة انه كرم مجاملة وخديعة وطنية خاصة وان لاعبين وطنيين خدموا البلاد بصمت حضروا بهدوء وخرجوا من الحفل بنفس الهدوء لم يزرهم زائر ولم يذكرهم ذاكر