فيسبوكيات | 28 نوفمبر

فيسبوكيات

سيجني احفادكم يوما ما زرعتم من تدمير للقيم ..

جمعة, 15/01/2016 - 12:43

تهاجمون أهل العلم وتبثون في الناس عادة احتقارهم والتنقيص من شأنهم ..
تفسرون فتاويهم تفسيرات سياسية على مقاسكم ..

ثم بعد ذلك تأخذون على البعض استهتاره بالدين وأهله وتشكيكه حتى في العقيدة والثوابت الدينية.

لا فرق عندي بين من لا يقيم وزنا لفقيه او حامل لكتاب الله وبين من يشكك في ذلك الفقه وينكر ذلك القرآن من الأساس.
السلة واحدة والبيض واحد.

إنهم يسقونكم سقيَ الكمُّون!

خميس, 14/01/2016 - 22:51

إنّه جهاز المخابرات المتخصص فى نشر الشائعات الكاذبة، كلّما جدَّ جديد تُحسِّن الشائعة من وقعه إذاكان غير مستساغ وكلّما تغيَّب الرئيس تبدأ ماكينة الشائعات الموجهة بشخوصها وصحافتها الصفراء تصنع فى الأكاذيب بعد جسِّ النبض العام لتتماهى مع ما تتوق له الأنفس من تغيير ولكي لا يقتل الأمل، فإنسداد الأفق يمكن أن يؤدي إلى نتائج لا تحمد عقباها، والغريب هو مدى فهمهم لعقلية الموريتاني مهما كان مستواه الثقافي يميل دوما إلى تصديق ما يتمنَّاه وتلعب الشائعة كل مرّة

من يبلغ ولد بوحبيني هذه الحروف ؟!

أربعاء, 13/01/2016 - 21:17
الشيخ ولد بلعمش.. 28 نوفمبر

لفت انتباهي نقيب المحامين السابق الأستاذ احمد سالم ولد بوحبيني صيف 2008 حين رأيت مداخلة له في حلقة تلفزيونية تكلم فيها بحزم و أدب و فصاحة قائلا إنه يريد أن يذكر المثقفين بأن مخالفة أقوالهم لاعتقاداتهم لا تليق خاصة أن أغلبهم لا يجد صعوبة في الحصول على قوته اليومي .

اخطاء شائعة ومضرة !

ثلاثاء, 12/01/2016 - 12:22

من الاخطاء الشائعة استخدام مفردة زنجي لتحديد غير العربي والكلمة المناسبة هي عجمي فزنجي تشير الى وضعية لونية ولا تتناقض مع الانتماء اللغوي او الثقافي ! واذا كانت عجمي غير مناسبة لكم فسموا الاشياء بمسمياتها اي بولاري او سونينكي او ولفي هذا اعدل.

أضاعونى وأي فتى اضاعوا ..!

ثلاثاء, 12/01/2016 - 11:31

حملت الساعات الأولى من فجر اليوم نعيا يذهل العقول ويدمي العيون لقد تحدث الناعون عن وفاة الأستاذ والمؤرخ والشيخ الفاضل أحمد محفوظ ولد لبات رحمه الله تعالى وأسكنه فسيح جناته لقد كان رحمه الله مخلصا لأرض موريتانيا وشعبها رغم أنه ولد وتربى خارجها. لكن حبه الأصيل والفطري لهذه الأرض ولهذا الشعب جعله يتنازل عن كل شيء و يلتحق بالوطن باكورة الاستقلال ليضع بصمته في نشأة الدولة الموريتانية ..ولم يخبو أوار الوطنية في مشاعره وعواطفه لحظة حتى ودع الدنيا.

لا تكن مثقفا في هذا الأرض..!

أحد, 10/01/2016 - 14:57
حمزة المحفوظ.. 28 نوفمبر

لا تكن مثقفا في هذا الأرض ، فالمثقف عندهم عبارة عن كتلة من المتناقضات و العقد ، ترتمي بين رجلي الزعيم لتبرير سقطاته و تحويل سيئاته بالكذب إلى حسنات !

لا تكن حقوقيا ، فالحقوقي عندهم هو ذلك المسيء الذي لا خلاق له و لا احترام له و لا شريعة له و لا وطن له و أم له و لا أب !

لا تكن سياسيا ؛ فالسياسي عندهم هو ذلك المهرج و المسرحي المتباكي أيام الحملات ، المارق من المبادئ و الوعود و الالتزامات يوم جلوسه على الكرسي !

أُخَطِّطُ للإنبطاح ..

سبت, 09/01/2016 - 22:33
محمد ابهاه.. 28 نوفمبر

و أعتقدُ أنه حقي كمواطن يغرقُ في الديون و النظريات الجوفاء، لم أُقدِّم شيئاً لموريتانيا و هي أيضاً لم تُقدِّم لي شيئاً مع إحترامي للنشيد الوطني و ل "كرفور مدريد"، لا أُنكر أنَّ سُمعتي سيئة بشأنِ الحب و السياسة و الطبخ و لكنها أخطاء كانتْ حتمية إرتكبتُها في لحظات من عدم التوفيق المُوفَّقة، إبتسمت الظروف ذات مرَّة و قالت لي: يا محمد كُنْ رجلاً و عزِّزْ علاقتك بالكفاح.

أفكر في قتل أحدهم!

سبت, 09/01/2016 - 00:30

لكنني لا امتلك بندقية كلاشينكوف،طيلة حياتي كنت حمامة سلام،المعارك التي خضتها كانت قليلة،مرة تشاجرت مع بائعة "بلبستيك" فصفعتني بقوة على الخد الأيسر،حتى شعرت أن جرس الثامنة صباحا في مدرسة سعد بن أبي وقاص بمدينة لعيون يقرع في أذني،العالم بات مليئا بالدماء والحروب،وعملية القتل الوحيدة التي سبق وأن ارتكبتها أنني ذبحت نعجة بريئة في عيد الأضحى،ربما الوقت لم يعد مناسبا للوقوع في الأحلام الوردية،بقدر ماهو مناسب لسفك الدماء،أفكر في قتل تلك الأفكار المسالمة ا

جاورت أعدائي وجاور ربه.....

خميس, 07/01/2016 - 19:02

حال الرئيس ولد عبد العزيز بعد رحيل نجله رحمه الله

جاورت أعدائي وجاور ربه "  ""شتان بين جاره وجواري

ذات يوم كان الراحل المغفور له أحمدوا يهم بدخول مكتب النقل "كراج الدولة " فأعترضه شيخ طاعن في السن تم فصله من المكتب بشكل تعسفي دون حقوق بسبب سرقة إتهم المسن وهو الحلقة الاضعف في التواطئ مع أصحابها وتم فصله دون أن يلتقي بمدير المكتب إعترض الشيخ طريق الراحل أحمدوا وطلب منه أن ينصفه عند المدير بصفته نجل الرئيس .

أين مؤسسة الأوقاف من التكفل بالمتسولين وسحبهم من الشوارع؟

أربعاء, 06/01/2016 - 11:00

تساءلت قبل سنوات في تدوينات سابقة عن مؤسسة الوقف وعن دورها ومهمتها وأثرها في المجتمع، لكن بقيت كل تلك التساءلات عالقة دون إجابات صريحة وواضحة وشافية، والآن نطرح هذا السؤال: هل مؤسسة الوقف "وقف" على المسييرين والموظفين فيها !!! أين مؤسسة الأوقاف من جمع الزكاة و محاربة الفقر والأعمال الخيرية الوقفية؟ أين مؤسسة الأوقاف من بناء المساجد ورعاية طلاب المحاظر؟ أين مؤسسة الأوقاف من التكفل بالمتسولين وسحبهم من الشوارع؟

الصفحات