
مما قرأت و لا أدري صدق مصدره لكنني سأستأنس به هي رسالة جندي آمريكي حضر إعدام الرئيس العراقي صدام حسين قال من ضمن أشياء كثيرة قالها إنه لما رأي الرئيس العراقي يبتسم و كأنه ينظر لآخرين في غرفة الاعدام و وجهه مبتهج, كان أول ما خطر بباله أن الغرفة مفخخة فنبه من معه من الآمريكيين لينسجبوا فالجو لم يعد آمنا هكذا تربي هذا الجندي و