
كنت كغيرى من المهتمين أتابع هذا الهرج الإعلامي البغيض، المتعلق بالبنت: غايه، العاملة في في منزل بكرفور، من على صفحات التواصل الإجتماعي، وانشغال حركة إيرا بالموضوع.
عندما وجدت في نظر (مناضليها) صيدا ثمينا قادما من الأعماق، تخدم به أجندتها الممجوجة، وتسعى من خلاله إلى تلفيق الاتهامات، لقيام ظاهرة استرقاق، لا توجد البتة.