مؤرق ان البيظان وجمال فنهم وكاريزماحكامة واستبشار قلوبهم التي حكموا بها لقرون ترحل وليس هناك مركز دراسات ولا قناة ثقافية ولا ديوان للحسانية ولا كراسي علمية شنقيطية ولا مسارح ولا مراكز احياء لعلوم العصر ولا منظمات للمكتبات او العلوم النفيسة
لم يكن المشهدُ مألوفاً عربيا في مطلع آب/أغسطس الماضي. رئيسٌ موريتاني مُنتخبٌ ديمقراطياً، يسلّم رئيسا مُنتخباً ديمقراطياً أيضا مقاليد السلطة. تم التناوب سلميا بين محمد ولد عبد العزيز، ومحمد ولد الشيخ الغزواني بحضور عربي ودولي وتأييد شعبي لخطوةٍ جعلت بلاد ا
إن الإشادة الكبيرة التي حظي بها خطاب فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة تعكس الرؤية الثاقبة التي يبني عليها فخامة الرئيس مشروعه السياسي، وقد عبر الخطاب بشكل لا لبس فيه عن النجاحات التي راكمتها التجربة الموريتانية خلال السنوات الأخيرة ، في محيط دولي وإقليمي يسوده قانون الحماقات وتطحنه الحروب الأهلية ، وتغزوه جماعات الإرهاب والجريمة العابرة للحدود ، وأضحى الكثير من البلدان ـ فجأة ودون سابق إنذا
بداية فخامة الرئيس المنتخب محمد ولد الشيخ الغزواني نتمنى لك التوفيق والسداد وان يمتعك الله بالصحة والعافية
لكن فخامة رئيس الجمهورية هل تعلم حال المواطن اليوم سواء في الوطن او الخارج
سيدي الرئيس لقد أجبرت ظروف البلد المعيشية الهشة وقلة الوظائف الى هجرة الكثير من المواطنين للخارج وهم من احسن المواطنين كفاءة واستقامة
صحيح أن للمواطن حقوق على الدولة ولها واجبات عليه القيام بها
من أمثال العرب اذا أرادوا التعبير عن الغاية القصوىقالوا
((ماء ولا صداء.مرعى ولاكالسعدان))وصداء بدال مشددة بيرمعروفة بعذوبة وصفاء ماءها والسعدان يعتبر أكثر النباتات خصوبة حتى صار مضرب المثل
وفد جذبني
هذا المثال بصورة عفوية في معايشتي للدكتور محمد مولود فرأيته بين الرجال كصداء بين المياه وبين أقرانه كالسعدان بين النباتات .
أظهر النبوغ والتميز وسمات القيادة مذ صغره وكما يقولون((الشوكة من سغرته محده))
واكبت كصحفي الزيارة التى قامت بها سيدات أعمال اماراتيات لموريتانيا منذ ايام وهي زيارة على قدر كبير من الأهمية حيث جرى خلالها العديد من اللقاءات المثمرة بين الضيفات الكريمات ورجال الأعمال والفاعلين الاقتصاديين موريتانيين ، واظهر الطرفان رغبتهما في إقامة شراكة في المجالات الاستثمارية والتجارية .
موريتانيا المستقبل التي طالما حلمنا بها بدأت معالمها تتضح وملامحها تتحدد، حيث انصب الاهتمام على والمقومات التي يمكن من خلالها بناء بلدنا على أسس جديدة أولها السعي الجاد للحفاظ على أرواح المواطنين عبر تشكيل لجنة وطنية عليا تهتم بالسلامة الطرقية تروم الحفاظ على أرواح المواطنين عبر الحد من الأسباب المفضية إلى حوادث السير التي استنزفت خلال الشهور الماضية أرواح الكثير من المواطنين وهذا أمر يدعو إلى التفاؤل، كما نال القطاع التعليمي أهمية تليق به، فتركز ا
أن يعرِض العقيد الركن تركي المالكي المُتحدّث باسم وزارة الدفاع السعوديّة (وليس التّحالف العربي)، صُورًا لأسلحةٍ وبقايا صواريخ باليستيّة، وطائرات مُسيّرة في مُؤتمر صحافي لتأكيد اتّهام حُكومته بوقوف إيران خلف الهُجوم الذي استهدف مُنشآت نفطيّة في بقيق وخريص تُشكّل أكبر تجمّع لمُعالجة النّفط والغاز في العالم، فهذا يعني وللوهلة الأُولى التّمهيد، بل التّحريض على ردٍّ أمريكيّ انتقاميّ على هذا الهُجوم ما زالَ غير مُؤكّد حتى كتابة هذه السّطور.
تباغت الطبيعة الناس وهم في غفلة عن ديناميتها وباستهتارهم نحوها ونعتها باللاعقل. لدغة عقرب قاتلة، وباء كوليرا غير مفهوم الأسباب، لدغة ناموس نمر تخرج لنا تثير الهلع، دخلت البلد بعجلات سيارات قدمت لا نعرف من أين؟ ثم الفيضانات والسيول الجارفة والطين والأوحال. إنها الكوارث التي نسارع بالقول إنها طبيعية، لكنها تعري البنى التحتية والارتجال في كل المشاريع وتعري البشر.
على رأس كل مائة سنة يقيض الله للأمة الاسلامية من يجدد لها دينها، ويبعد عن مرموس المحجة البيضاء كل رامس؛
لقد من الله على الأمة الإسلامية ببحر العلوم الزاخر، وبدر ديجور الظلام، زينة نادي العلماء، داعية السلام، العلامة: عبد الله بن بيه حفظه الله وأطال عمر..؛