يطرح الباحث "نادر الحمّامي" في بحثه المسمى "الشرعيّة والمتخيّل في الخطاب السياسي الإسلامي" بعض الإشكاليات حول علاقة الشرعيّة السياسيّة بالمتخيّل، ومدى إمكانية تقديم خطاب سياسي إسلامي في المفرد.
منذ دعوة رئيس الجمهورية بمناسبة افتتاح النسخة الخامسة من المهرجان السنوي لإحياء المدن القديمة المنظمة بشنقيط نهاية 2014 كَافًةَ "خُلَطَاءِ" الهم السياسي الوطني إلي حوار جامع والحِرَاكُ السياسي مُسْتَمِرٌ من أجل إرساء الحوار المطلوب ينتعش حينا و ينكمش أحيانا متأثرا "بأحوال الطقس" الاقتصادي و الاجتماعي و النقابي و الطلابي و الحقوقي و الشرائحي و المَنَاخِي و "المِزَاجِي"...
من حق كل الدول والجماعات أن تحلم بالنظام السياسي والاقتصادي والاجتماعي والثقافي الذي تريده. إنه حق إنساني لا يمكن أن ينكره أحد. لكن طبعاً شتان بين الحقوق المعترف بها دولياً في القوانين وأدبيات حقوق الإنسان وبين ما يجري على أرض الواقع. لا بد أن نكون واقعيين، خاصة عندما نحاول أن نتحدى العالم، كما تفعل بعض الجماعات الإسلامية المتشددة كتنظيم الدولة وغيره.
بعد عودة الدكتور سعد ولد لويد من أمريكا، ونشره لعدة مقالات وإجرائه لمقابلة مع موقع محلي، تساءل كثيرون حول مستقبله مع حركة إيرا، حيث ظهر السعد بلهجة مغايرة، لتلك التي كان ينتهجها في بداياته مع الحركة، وانتقل إلي أخرى، اشتم البعض فيها رائحة التقرب من النظام، إذ كتب الرجل عن الحوار وعن الأيام التشاورية، وعن الإرث الإنساني، ما جعله يحيد عن الطريق الذي تنتهجه الحركة، في ظل هذه الشكوك، والتسؤلات حول الرجل الذي كانت تحول حول الشكوك دائما، منذ مقدمه لللحر
طرح اغتيال سمير القنطار عميد الأسرى اللبنانيين السابق في السجون الإسرائيلية وما تلاه من تهديد أمين عام حزب الله حسن نصر الله برد انتقامي من إسرائيل أسئلة بشأن طبيعة هذا الرد وحدوده، ومدى قدرة الحزب على الدخول في مواجهة مع إسرائيل في وقت يخوض فيه حرب استنزاف ضد المعارضة السورية.
لست أكتب هذه الكلمات متزلفا للرجل ، ولا باحثا عن مال يضعه البشمركة عادة في خنشات السفر التي يجوبون بها أصقاع الوطن. ولكنني وجدت الرجل –وقد عرفته قبل أن يستوزر فقيها طيبا صموتاعن الخنا، ناطقا بالحق في محل الحق.- وجدته يتعرض لحملة إعلامية لا أظنه يعيرها كثير بال. ولكنها تظل صوت رحى إن دأب صاحبه يدوره حولك منعك الراحة. ولأن الرجل كما عهدته قليل الكلام في مثل هذه المواضع. فقد أردت أن أنصفه لأن أشهد له بما علمته فيه من خصال حميدة .
ما إن تم الإعلان عن وفاة المغفور له بإذن الله أحمدُ ولد عبد العزيز وقبل أن تجف دموع الجميع حتى سادت حالة من التضامن ووحدة المشاعر وانفتاح المعارضة على السلطة يمكن مقارنتها من وجوه عديدة بانفتاح الاتحاد السوفييتي على الغرب بعد حادثة تشيرنوبيل.
اعتبر المفكر الإسلامي التركي فتح الله كولن في مقال كتبه لصحيفة” لوموند” الفرنسية أن إدانة المسلمين للعمليات الإرهابية فقط لن تكون كافية مشددا على ضرورة مجابهة أعمال الإرهابيين الذين يجندون الشباب في المجتمعات الإسلامية بحنكة وحصافة عبر تحالف يضم مؤسسات حكومية وقادة دينيين ومنظمات غير حكومية.
"العلم أصل كلِّ شيء، يحرِّر العقول من القيود و من الأوهام، يُدِير حركة الإنتاج، يُدِير عجلة النهضة، يَقضِي على الكساد والفساد، يقضي على أمنيات الشيطان" و أما المشبع بمحتوى العلوم فإنه يصبح تافهاً، عندما يدير ظهره لتوعية الآخرين"
بادئ ذي بدء لن أتطرق للتحويلات بالرغم من مآخذي الكثيرة عليها, ذلك أن المادة8 من النظام الاساسي للقضاء ذي الرقم 16/2006 تنص حرفيا علي { لا يجوز عزل قضاة الحكم ولا يحولون إلا بطلب منهم أو بعقوبة تأديبية أو لضرورة قاهرة للعمل وبعد ٍرأي مطابق للمجلس الأعلي للقضاء} بمفهومها المائع هذا ضرورة العمل يمكن إدراج كل تحويل فيها.