فيسبوكيات | 28 نوفمبر

فيسبوكيات

نحن الوطن؟؟

أحد, 19/02/2017 - 20:33
سيد احمد ولد اطفيل

كيف تكون العذراء مومس؟؟
و الفقيه مصارع؟؟؟
و القاضي ظالم؟؟
و الحاكم جاهل؟؟
و المثقف معقد؟؟
و الشعب خانع؟؟
و الشرطي مرتشي؟؟
و العسكري خائن؟؟
و الموظف كسول ؟؟
و الصحفي مأجور؟؟
و المحامي تاجر؟؟؟
و البلطجي محب للرسول؟؟؟
و الطبيب بلا أخلاق ؟؟
و اللص واعظ؟؟؟
ما أصدق أحمد مطر حين يقول:
“نموت كي يحيا الوطن، يحيى لمن؟!! 
من بعدنا يبقى التراب و العفن.

وتلك الأيام!

سبت, 18/02/2017 - 10:02
خالد الفاظل

عندما يغني سدوم رفقة ديمي رحمها الله، صحبة ألحان شجية ومهيبة يرتد صداها يين جدران روحي المطرزة بألوان الحنين والشجن، وقتها، أشعر بشيء قوي يشبه الحبل السري يربطني بهذه الأرض المليئة بغبار المحن والمظالم والجمال، كأنني عشت فيها مليون سنة قبل ولادتي، كأنني أعرف معظم سهولها وجبالها وكثبانها وأسماء من قد سكنوها، منذ العصر الحجري وانقراض "الدايناصورات"، وحتى ظهور الانترنت ومصنع السكر.

متاعب الحصول على المعلومة

جمعة, 17/02/2017 - 17:19
 الطالب ولد ابراهيم

 رغم تصدر بلدنا موريتانيا لقائمة البلدان العربية في مجال حرية الصحافة منذ عدة سنوات، لا يزال سلوك بعض مسؤولينا للأسف يتجاهل هذه الحقيقة، ويعمل بما يناقض هذا الإنجاز.. خصوصا في مجال الحصول على المعلومة..

أحدهم وصفني بالجبان

جمعة, 17/02/2017 - 08:34
محمد أفو

ولأنني " واحد من اهل الشرگ " أردت أن أنفس عن نفسي وأكتب عن موضوع كان في لائحة الإنتظار .

حمولة المصطلح ( ١ ) : العلمانية 
طُرح على النخبة في البلدان النامية إشكال في صيغة سؤال "هل الديمقراطية مشروطة بالعلمانية ؟"
 وطرح في شكل آخر على صيغة "هل المدنية نتاج مشروط بالعلمنة ؟ "

الحقيقة أن الجدل الفكري غالبا ما يغرق في وحل المصطلح ، ولا يخرج من حدود اللغة إلى حيز الواقع .

التشهير 

خميس, 16/02/2017 - 17:47
الشيخ سيدي عبد الله

يلاحظ في الآونة الأخيرة ازدياد في الوعي بالحقوق القانونية، وهو ما يخفف من ظواهر الانتقام والثأر .. وبغض النظر عن الوضعية المزرية للعدالة عندنا والتدخل السافر للسلطة التنفيذية فيها، بطريق مباشر أو غير مباشر، حيث الانتقائية وتصفية الحسابات .. بغض النظر عن ذلك فإن مجرد اللجوء الى القضاء لنيل الحق هو خطوة حضارية مبشرة.

يجوع الناس على أرض أنعم الله على أهلها بشواطئ!

أربعاء, 15/02/2017 - 15:29
يجوع الناس على أرض أنعم الله على أهلها بشواطئ!

ـ يجوع الناس على أرض أنعم الله على أهلها بشواطئ تعد من أغنى الشواطئ في العالم بالسمك...
ـ يجوع الناس على أرض أنعم الله على أهلها بثروة حيوانية هائلة (5 رؤوس لكل مواطن).
 ـ يجوع الناس على أرض بها نهر وفيها مساحات شاسعة صالحة للزراعة، ويمكن لها أن تطعم سكان عدة بلدان إن تم استغلالها أحسن استغلال..
ـ يجوع الناس على أرض باطنها مليء بالحديد والنحاس والغاز والذهب وربما بالياقوت والماس..

فى بلاد غجر افريقيا لا تفكر خارج السرب والا فانت ملحد !!!!!

اثنين, 13/02/2017 - 09:42
مكفولة بنت ابراهيم

ولا تقارن وضع مجتمعك باوضاع المجتمعات المتطورة الاخرى والا فانت مستلب حضاريا!!!!
ولا تحاول نبش الماضى ولاغربلته واياك ان تقرأ عن الفتنة الكبرى (القاتل والمقتول كلهما فى الجنة) والا فانت كافر والعياذ بالله.!!!!
ولاتنكر فتاوى لعريفى ولا فتوى جماعة 2013 فى موريتانيا واقبل التعديلات التى اجريت لها  لاحقا من اجل "مقاس " محمد الشيخ وان فعلت عكس ذلك فانت زنديق ملعون نجس ابن زنا ...!!!!!!

فقه الخويصة، لا فقه الأمة

أحد, 12/02/2017 - 00:09
الحسن ولد مولاي اعل

ما عرف في مباحث المقاصد الكبرى للشريعة، بالضرورات الخمس، وما يتبعها من تكميليات وتحسينيات؛ لا نجد فيها غير القضايا الشخصية، فكأن الشريعة إنما جاءت لتخاطب كل شخص في خويصة نفسه، عن دينه ونفسه وعقله ونسله وماله؛ أما العدل الذي أنزلت لإقامته الكتب والميران، وأرسلت به البينات مع الرسل؛ وأما الحرية للمجتمع بلا إكراه؛ وأما الأمن للناس والقبض على يد الظلمة والمفسدين؛ وأما الدعوة إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة، وأما الجهاد في سبيل الله والمستضعفين....؛ فت

يحي جامى يصلى الجمعة فى "عرفات"

جمعة, 10/02/2017 - 15:15
يحي جامى يصلى الجمعة فى "عرفات"

انتظمنا لصلاة الجمعة فى احد مساجد مقاطعة عرفات  كان الإمام قد وصل إلى مرحلة الدعاء فوجئنا برجل يعتمر قلنسوة صغيرة و يلبس دراعة معلكة كأن بها مخزون البلاد كله من الصمغ العربي حتى أنها بدت لنا "سنكاية" ولم يكن بمقدوره السيطرة عليها
 كان يحمل "سرواله" فى إحدى يديه ومعه عصا صغيرة وأحذيته ويده الأخرى كان بها كتاب وسبحة ونظارات ومنشفة صغيرة

غرائب التعيين في موريتانيا..!

جمعة, 10/02/2017 - 13:43
غرائب التعيين في موريتانيا..!

يبدو أن غرائب التعيين قد وصلت عندنا إلى أن يعين متهم بترجمة الإنجيل إلى الحسانية مديرا في وزارة التوجيه الإسلامي.
المتتبع لعمليات التعيين و التجريد من المهام التي تمت في عهد النظام الحالي سيخرج بنتيجة مفادها بأن التجريد من المهام لا تترتب عليه أي آثار قانونية، ولا يؤثر سلبا على سمعة الموظف ولا على مساره الوظيفي، حاله في ذلك كحال الاختلاس وسرقة المال العام.
ولكي تتأكدوا من ذلك فتأملو في الحالات التالية:

الصفحات