قديما دار نقاش فلسفي حول الحقيقة واختلف الفلاسفة هل الحقيقة ثابتة أم لكل شخص حقيقته،والغالب أن الحقيقة واحدة فجمال الثلاثينية حقيقة ثابتة أما غباء العشرينية فحقيقة مطلقة؛ و اغلب الكوارث التي تتعرض لها بلادنا هو بتعدد فهم السلالة للحقيقة فلكل سلالي حقيقته،لا ثوابت هنا ولا مرجع يحكمها!؛انظر مثلا إلى الخلاف حول تفسير الدستور انه تجلي لهذه الحقيقة المؤسفة، فللمعارضة حقيقتها ويمثلها القانوني ولد االياهي الذي يرى أن المادة 99 هي التي يجب أن تستخدم في هذ