وهي خلو العاصمة انواكشوط من المنتزهات والحدائق العامة وحدائق الحيوانات ؛ حقيقة أمر مخجل "حضاريا" أن لايكون في العاصمة مكان للتنزه سوى "شاطئ" غير آمن والطريق إليه غير معبدة؛ سوى مدخل "الصيادين". حيث روائح الحوت والاكتظاظ.
وأن يتحول المطار الذي هو منشأة ضرورية إلى مكان للتنزه؛ فيختلط الزوار والمسافرون.. إضافة إلى مكانه البعيد عن الفقراء وسكان الضواحي.