إذا استجاب الرئيس لدعوات البعض بتأميم شركة تازيازت فستكون خطوة تاريخية وسيجد من يقدم له الولاء المطلق أو المقيد بالزمان وهذ فرصة -وأيم الله-لاتعوض لخدمة الوطن واستعادة بعض الثروات المنهوبة وجذب الخيرين المخلصين من أبناء هذا الوطن وتلك محمدة تستحق الإقدام والمغامرة