فيسبوكيات | 28 نوفمبر

 

فيديو

فيسبوكيات

‫#‏اضربوا_تخلوا‬ لكم خبايا خيراتكم,,,,

أحد, 19/06/2016 - 02:08
يسلم محمود

كان إضراب عمال تازيازت بمثابة سقوط الشجرة التي كانت تغطي الغابة,, و إليكم هذا النزر من المعلومات و ما خفي أعظم 
1 - بعد أن دخل إضراب العمال أسبوعه الثالث و فشلت مساعي الشركة في ثني العمال عن إضرابهم قررت وزارة الشغل الموريتانية التدخل كوسيط و بعثت بعثة للحوار, تحصلت تلك البعثة علي معلومات لطالما تحدث عنها الإعلام و هي أن هناك عشرات العمال يعملون دون رخص عمل و لا إقامات حتي!!

ماني واكل لفطور!

جمعة, 17/06/2016 - 16:03
خالد الفاظل .. 28 نوفمبر

حتى تلبية جميع مطالبي وهي كالتالي:
تغريم المؤذن المجاور بغرامة مالية إذا قال الصلاة خير من النوم قبل انتهاء وقت الإمساك المتفق عليه.
إقالة اللحوم الحمراء من المائدة،فقد قلت مرارا أنني شخص نباتي مثل المناضل الراحل المهاتما غاندي.
تنحية عصير امبصام عن باقة المشروبات فلونه الأحمر يذكرني بشريط القنوات الإخبارية الأحمر المليئ بأخبار القتلى والجرحى والمفقودين.

إذا صدقت الأنباء التي وصلتني اليوم وتقول:

ثلاثاء, 14/06/2016 - 18:50
المختار السالم

إن الرئيس السنغالي ماكي صال سيتخذ قرارا تاريخيا بتعريب "المدرسة الوطنية للإدارة" السنغالية.. أي ما معناه أن الموظف السنغالي يجب مستقبلا أن يكون عارفا بالعربية لأنها قريبة من الشعب السنغالي فضلا عن كونها لغة دينه.
إذا صح ذلك.. فسيكون هذا الرجل قد قام بخطوة مشابهة لعبور طارق بن زياد للبحر شمالا.
إنما يعبرُ هذا "الفلاني" (اليمني) الأصيل بحر الحضارة جنوبا عبر لغة الضاد.

‫الطريق_إلى_الدواس‬ ...

اثنين, 13/06/2016 - 04:33
عبد الله الخليل

غادرنا نواكشوط حدود الساعة ١٥:٠٠ من ظهيرة الخامس عشر مايو الماضي، كنا ثلاثة أفراد فقط، وكان همنا إيصال بعض المستلزمات لأصدقائنا المنقبين عن الذهب في الدواس .. غادرنا نواكشوط على نية العودة بعد ثلاثة أيام.. حيث فضل الرفيقان سيدي والجواد أن أصاحبهما خلال هذه الرحلة، وهما العائدان توا بكثير قصص وحكايات مشوقة ..

تعاطف من باب رد الجميل

أربعاء, 08/06/2016 - 17:33

لن أنسى لمجلس الشيوخ أنه يوم بعثنا موفدي النقابة في أزمة الأساتذة المحولين تعسفيا سنة 2012 إليه لجمع التوقيعات على عريضة التضامن تلقوا مبعوثينا بحفاوة مفاجئة وكان نائب رئيس المجلس الرئيس الحالي محمد الحسن بن الحاج من أول من وقع وثيقة التضامن المطالبة بإلغاء المذكرة.

مات جاري جوعا وذبحت كل الخراف في عزائه

اثنين, 06/06/2016 - 17:53

تذكرت هذه المقولة عندماوقعت حادثة شهيدات الزكات تجمهرالعشرات من اقارب هؤلاء عندالمستشفي وعند الدفن وعند العزاء ومنهم الميسورون ومنهم منهم دون ذالك ومايستنتج من ذالك ان المجتمع تنكر لكثير من القيم التي تعتبر من ركائز ديننا الحنيف فالصلاة عماد الدين ولكنها مقرونة دائماباتاء الزكاة ومن انفقوممارزقهم الله سراوعلانية منزلتهم عندالله عظيمة وعندما يتباهي المجتمع بالسيارات الفارهة والالبسة والمنازل الفاخرة والوجبات الكبيرة التي ترمي فضلاتها للحيوانات والكل

تذكيـر رمضـاني

اثنين, 06/06/2016 - 12:36
محمد الأمين سيدي مولود

على من ينتقدون زيادة منسوب الوعظ، أو الالتزام، أو التدين، أو الأدعية، على صفحات المدونين في رمضان، ويصفون ذلك بالرياء أو النفاق أو التناقض الخ أن ينتبهوا لعدّة أمور:

قناة شنقيط.. ومسلسل الصديق

أحد, 05/06/2016 - 20:36

تبث قناة شنقيط إعلانا يحدد مواقيت بث مسلسل الصديق عليه السلام في رمضان علما أن المسلسل الإيراني المنشإ ما زال مثار جدل علمي لدى علماء السنة دون استثناء حيث يجمعون على تحريم تمثيل الأنبياء عليهم السلام ..وفي الدعاية يظهر من يمثل يوسف عليه السلام ويقرأ الاية الكريمة "وقد أحسن بي إذ أخرجني من السجن وجاء بكم من البدو من بعد أن نزغ الشيطان بين وبين إخوتي ..."قرا نزغ -بالعين المهملة -مع أنني أتمنى ان تكون اذني أخطأت السمع على القناة أن لاتبث هذا المسلسل

الوعي المنكوس 

سبت, 04/06/2016 - 21:07

يعتنق مثقفو هذا البلد ثنائية معقدة تتراوح بين النقيضين ، لدرجة تجعل احدهم يعيب فعلا او سلوكا يتخلل ثنايا سطوره بشكل افظع وأبشع مما يعيب .
انها ازدواجية التفكير ، والعقل المصمم على التفكير بمنطقين ، وعمى الالوان الفكري .
من امثلة ذلك أنك تجد تقدميا يصم السلفي بثقافة وفقه وفكر النكاح ، بينما يغرق هو في قاموس حبه المفتون بالسكر والعهر والعري والقبلات والخمر .

"السحوة".. القاتلة!

سبت, 04/06/2016 - 20:59

يحدث هذا في انواكشوط..أن يتخلف رجل عن الصلاة في المسجد لأن أب زوجته يصلي في نفس المسجد؛ وهما يجب أن لا يلتقيا بمنطق الأعراف والتقاليد البالية؛ يجب أن لا يرى وجهه في النهار إلا مطأطئا رأسه كمن ارتكب جرما كبيرا ولديه بقية حياء؛ يجب أن لا يدخل المنزل إلا متسللا وملثما كاللص؛ فهذا هو "الاحترام" بمنطق أهل الخيام والذين دخلوا المنازل والفيلات ولكنهم لم يخرجوا ذهنيا ولا شعوريا من الخيام، فما زال مفهوم "الخيمة الكبيرة" مرجعا وثيمة ثقافية لدى هؤلاء..

الصفحات