
عندما رجع الجيش لثكناته وأختار أن يلعب دور المراقب - الموجه للسياسة العامة للبلد تماما مثل الجيش الجزائري وغيره من الجيوش أختار لهذه المهمة أحد أهم أطر البلد من جيل "أسس " كيان المرابطين الجديد المسمى -تعديا - موريتانيا .
جاء الجيش بالرئيس المؤتمن سيدي ولد الشيخ عبد الله فكان الرجل الأفضل علما وخلقا وإيمانا بهذا الكيان .