بعد رئاسة الاتحاد الإفريقي و تنظيم القمة العربية، عطفا على مناصرتها القضايا العادلة و انحيازها لكل ما هو إنساني و تكريم الأبطال و الشخصيات ذات الإشعاع، مواصلة على مسار الصعود و حجز مقعد الرئيس بالمحافل التي كان حضورنا فيها خافتا على مدى عقود خلت، و ترسيخا للانتماء و تقاسم المشترك، تعد موريتانيا الأفارقة و العالم بتكريم تاريخي لأسطورة النضال ضد نظام الفصل العنصري في جنوب إفريقيا نيلسون مانديلا، التكريم الذي سوف يتخلل فعاليات قمة الاتحاد الإفريقي بنو
يحتاج المدونون والباحثون في الشأن العام في أغلب دول العالم، إلى عقول ذكية لدراسة مستقبل كل من البشرية ، والكوكب الأرضي الذي نسكنه،و تأثيرات انهيار النظام العالمي المترهل الذي حكم منذ مائة سنة عالم ما بعد الحرب العالميتين الأولى1914-1918 والثانية1939-1945
بدأ مايكل بنس نائب الرئيس الامريكي جولة في المنطقة العربية تبدأ بزيارة القاهرة، واللقاء بالرئيس عبد الفتاح السيسي، تحت عنوان اعادة احياء العملية السلمية بين العرب والاسرائيليين على اساس “صفقة القرن”، والقبول بالقرار الامريكي بتهويد مدينة القدس المحتلة، ونقل السفارة الامريكية اليها، واعتبارها عاصمة ابدية لدولة الاحتلال الاسرائيلي.
اليوم 10-10-2017 يصدر العدد 1000 من جريدة "الأقصى"، بعد أن صدر العدد الأول يوم 19 بريل2001، وبعد أن أذنت وزارة الداخلية الموريتانية أيام الرئيس الأسبق معاوية ولد سيد أحمد ولد الطايع للصدور لجريدة "الأقصى"، حيث طلب مني الراحل سيدي يسلم ولد اعمر شين رحمه الله، بعد ما أبديت الرغبة في الحصول على وصل، تسمية مقترح النشر الورقي ضمن الطلب، فأخترت دون تردد اسم المسجد الأقصى، تيامنا بالإنشغال الإيجابي بقضايا الأمة المشروعة الإستعجالية ومنهجها الرباني الناصع
لا توجد أسرة موريتانية تقرّ أو تعترف ولو ضمن سياقها الداخلي الخاص بوجود منحرف أو فاسد في أبنائها، رغم كثرة الفساد والانحراف، أحرى أن تعترف بوجود فتاة فاسدة أو منحرفة، وهذه إشكالية كبرى، فلا يوجد دخان بدون نار.
نحن مجتمع يحمي عتاة المفسدين الفاسدين بل يقودونه مع الأسف، نحن نفضل التحايل على الواقع بدل علاجه!
يتكرر مشهد صراعات بين نخب عربية في اليمن ، ومجرى نهر النيل، وبلاد ثورة الياسمين، وبلاد عمر المختار، والشام، وغزة
وأرض الرافدين، وبلاد تمبكتو ، وصحراء الشيخ ماء العينين.، وعلى بعد احدى العدوتين،في فضاء الساحل والصحراء، يتكرر الانحناء في كازماس وأزواد، ومثلث مشروع الصراع على المعابر والمعادن والسلطة و الثروة، في كل من الصومال والنيجر، ووسط افريقيا وساحل العاج.، وسهول السودان واتشاد.
تفاعل كثير من الاخوة الكرام مع تدوينتي التنويرية او عصارة مقروءاتي عن هرم اتشالز ابونزي كما في الرابط اسفله.. لكن احد الزملاء القضاة الافذاذ أرشدني عصر اليوم خلال اتصال عارض الى اشارة فريدة جعلتني ابحث عن البونزية في تراثنا الفقهي الاسلامي ...حيث توصلت الى ان الدولة الاسلامية وخلال القرن العقد الثالث الهجري شهدت شكلا من اشكال البونزية.. لكنها عولجت بشكل حاسم والى الابد...