فيسبوكيات | 28 نوفمبر

فيسبوكيات

لماذا تحتفى دول افريقية مثل السنغال وبوركينافاسو وساحل العاج ببيرام ولد الداه؟

خميس, 15/09/2016 - 01:06
حبيب الله ولد احمد

لماذا تحتفى دول افريقية مثل السنغال وبوركينافاسو وساحل العاج ببيرام ولد الداه درجة استضافته فى وسائل اعلامها ودعمه ماديا ومعنويا
ان الامر بسيط جدا وليس من الصعب فهمه وتفهمه
ان بيرام يقدم لتلك الدول على انه زعيم السود الافارقة فى موريتانيا والذين هم الاغلبية المضطهدة من قبل اقلية بربرية وتتولى الاذرعة النشطة والخلايا المستيقظة لحركة افلام التى عششت وباضت وفرخت فى عواصم تلك الدول مهمة تسويق هذه المعطيات

تعليقا على خطبة العيد

خميس, 15/09/2016 - 00:40
فاطمة محمد المصطفى

كنت أتمنى من فضيلة إمام المسجد الجامع، أن لا يتناول السياسة في هذا اليوم الذي يجمع المسلمين جميعا، يل الإنسانية جمعاء في المحبة و الخير و السلام.
كنت أتمنى أن يقدر اللحظة و ان لا يستغلها لتمرير مواقف بعض الدول الخارجية اتجاه جيرانها و خصومها و منافسيها.

تَجُوعُ النُخْبَةُ وَ لَا تَأْكُلُ بِمَبَادِئِهَا!

جمعة, 09/09/2016 - 01:47
المختار ولد داهي،سفير سابق.

تكاد تكون ثَامِنَةَ العجائب السبعة نَجْوَي إثنين أو أكثر من الموريتانيين الحادبين علي البلد من غير أن يتبادلوا الحسرة و الحيرة علي "المستقبل الاجتماعي" المُحَيِرِ للوطن في ظل غياب" مُمَهِدَاتِ" و مبشرات يقظة نخبوية خالصة تَلِدُ مشروعا مجتمعيا إصلاحيا مجددا،جريئا وعاصما،...

انه اسلامهم ..لا اسلامنا....

أربعاء, 07/09/2016 - 18:13
التاه احمنيه

انه اسلامهم الذي اخرجوا منه الخليفة الشهيد عثمان حين قتلوه مظلوما ..لااسلامنا 
انه اسلامهم الذي شطبوا منه امير المؤمنين الامام علي عليه السلام وقتلوه باعتباره مرتدا على يد بن ملجم..وليس اسلامنا
انه اسلامهم الذي استحلوا به الحرم المكي ودماء ابن رسول الله واهالي "حرة واقم"...وليس اسلامنا

هل سأكون كاذبا !

ثلاثاء, 06/09/2016 - 16:49
محمد فاضل حميلى

هل سأكون " كاذبا " إن قلت بأننا شعب تعوَّد على استخفاف حكامه به و مرَد على النفاق لهم و كلما أهانوه تعلَّق بهم أكثر . هل سأكون " گاذبا " حين أقول بأننا شعب أناني ، كل واحد منا يتّبع سياسة " الحمار " الذي لا يهمه إلا أن يُترك ليشرب من البئر و بعدها مباشرة سيصفق لمن يقف على تلك البئر حتى لو قام بتحطيمه بعد ذالك ليمنع آخرين من الشرب منه مع أن لهم من الحق فيه مثل ما له و يقتربون من الموت عطشا ، بل أحيانا يكون سعيدا بذالك .

ديوان اللعنة 

اثنين, 05/09/2016 - 12:50
يسلم محمود

أمضي سنوات غربة و هو يجوب الجامعات تحصيلا للعلم,, عاد للوطن ,, رن هاتفه إنه قريب يخبره بمسابقة حدد اختصاصه فيها بطريقة ملحة ,,, كان فرحا و واثقا من قدراته العلمية ,,, شارك في المسابقة فجاء في الترتيب الأول و بمسافة عن البقية ,,,لم يبق أمامه سوي الشفهي ,, اجتمعت لجنة الشفهي ,, كان رئيسها متوترا فهناك مشارك في المسابقة وساطته قوية و يحتاج صعوده لسقوط أحد المتفوقين,, بدأوا فحص الأسماء ,, آه ذاك أتصل في أخبارو أفلان ,,, أيو هذا لا هذا اتصل في أخبارو ال

مشهد ينبغي أن يزول

سبت, 03/09/2016 - 13:39
الوزير السابق البكاي ولد عبد المالك

يتابع الكثير من الموريتانيين ومن المسلمين عبر العالم باهتمام وخشوع في بعض الأحيان خطبة إمام الجمعة بالجامع الكبير بالعاصمة نواكشوط . غير أن هناك مشهدا لا بد أن الكثيرين لاحظوه واستهجنوه ويتعلق الأمر بالرجل الذي يقف خلف الأمام لا شغل له إلا تثبيت أطراف عباءة الشيخ تارة إلى اليمين وتارة إلى الشمال وقد انصرف اهتمامه كليا إلى ذلك الأمر وكأنه قد حضر من أجله .

القبيلة في ديمقراطية "قريش"

سبت, 03/09/2016 - 12:37
الإمام محمد عبد الله

القبيلة في موريتانيا بشكل عام والشرق العظيم بشكل خاص هي الأساس وهي الملجأ الذي يعود إليه الناس في حاجاتهم ومشاكلهم هذه حقيقة واقعية لا يمكن التعالى عليها ولا تجاهلها.

والمشكلة تعود بالذات إلي عدم ترسخ مفهوم الدولة المدنية في أذهان الناس وفي تعاملاتهم ، نعم حتى الآن أرض السيبه لم تشهد دولة مدنية حقيقة لأنها لو وجدت هذه الدولة لكان لها إنعكاس في أذهان الناس وسلوكهم وتعاملهم مع الأمور.

عن المُكثِرْ

جمعة, 02/09/2016 - 19:57
عباس ابرهام

أما إنّك لو رجعت إلى الأصمعي أو إلى ابن السكيت لقال لك إن المُكثِرَ هو الغني. وهذا ممّا لا يقبل به لغويو البيضان. فالمُكثِرُ عندهم "كثيرُ الأخبار"، يعني السمج، ثقيل الهوى، الفَظّْ، وهو أيضاً عكس ما عند الأصمعي،الذي قد يعني بـ"كثير الأخبار" الأديبَ الطريف. إذ تجدُر الإشارة إلى أن الشاعر المكثر هو خلافُ الشاعِر المُقِّل. مثلاً أبو العتاهية مُكثر. أما المرقّش الأكبر فمقّل.

متى سنتعلم الرقص نحن أيضا!؟

أربعاء, 31/08/2016 - 20:02
بشير عبد الرزاق

هذا المساء بثت القنوات الفضائية، صور أعضاء مجلس الشيوخ البرازيلي وهم يغنون ويرقصون، بعد أن أطاحوا برئيستهم (ديلما روسيف)، المتهمة في قضايا فساد.لم أفهم شيئا مما كان ينشد القوم، لكن قلبي غنى ورقص معهم.
في المقابل كانت هناك صور مقرفة لدرجة البكاء، مفعمة برائحة الدماء والدخان ومسيﻻت الدموع، قادمة هذه المرة من شوارع وأزقة مدينة ليبرفيل عاصمة الغابون، التي غرقت في الوحل والنيران بعد إعﻻن نتائج اﻹنتخابات الرئاسية هناك.

الصفحات