الثّورات تأكل أبناءها، هذه المقولة تنطبق أيضًا على الأحزاب، وحزب العدالة والتنمية الذي حكم تركيا مُنذ عام 2003 ليس استثناء، بالنّظر إلى حالة الانقسام التي يعيشها حاليًّا، وتشمَل أبرز رموزه ومُؤسّسيه.