يبدو أنه لا مناص لنا من متابعة الجدل الدائر على صفحات هذا الفضاء، الذي طالما احتفينا بسمينه، وتفاعلنا معه وجذبنا، وإن أقلقنا غثه، دون أن نضيق بتنور وجرأة بعض رواد معسكراته، واصطفافاتهم غير العلمية أحيانا.