علق الكثيرون على الخرجة الإعلامية للرئيس ليلة البارحة والتي ربما تكون الأخيرة له قبل تسليمه السلطة لخلفه القادم، غير أن غالبيتهم العظمى لم تتوقف عند نقاط مثيرة للانتباه، وأولاهما المتعلقة بالعلاقة بين الرجل ورفيقه وهي علاقة حيرت الكثير من المتابعين للشأن المحلي، وأسهب في الحديث عنها المعارض والموالي ولم تكن في اعتقاد بعضهم علاقات ندية تقوم على الثقة الكبيرة والاحترام المتبادل، بل سعى المعارضون للرجل وبعض الموالين له على تأكيد العكس من ذلك فيما يسمو