كان دونالد ترامب يحلم عند دخوله البيت الأبيض ببداية عهد مشرقة، لكن الواقع أن أسابيعه الثلاثة الأولى في الحكم طبعت بسلسلة سجالات وتراجع شعبيته وتصدعات داخل حزبه الجمهوري، وصولا إلى متاعب قضائية.
وبعدما وصل رجل الأعمال السبعيني إلى السلطة بدون أي خبرة سابقة في السياسة، ينهي أسبوعه الثالث في البيت الأبيض بنكسة، إذ أبقى القضاء مرسومه موضع الجدل حول الهجرة معلقا، مسددا ضربة لأحد أبرز وعوده الانتخابية.