آراء | 28 نوفمبر

آراء

العرب والغرب والفرق (ليس) نقطة

سبت, 04/02/2017 - 18:44
العرب والغرب والفرق (ليس) نقطة

زهير أندراوس

ترامب سيعيد احياء محور “الاعتدال العربي” على أرضية تضخيم الخطر الإيراني..

جمعة, 03/02/2017 - 22:18
عبد الباري عطوان

عبد الباري عطوان

من يتابع الاتصالات التي يجريها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هذه الأيام مع قادة في منطقة “الشرق الأوسط” والعالم، يخرج بإنطباع بأنه سيجعل من ايران والصين على قمة قائمة اعدائه، وإعادة احياء “حلف الاعتدال” العربي الذي بلغ ذروة قوته في عهد الرئيس الأمريكي الجمهوري جورج بوش الابن، والمحافظين الجدد الذين هيمنوا على مفاصل ادارته، وورطوا أمريكا في حربيها في العراق وأفغانستان.

حاجة العرب إلى عدوٍ خشنٍ ووجهٍ أسودٍ ولسانٍ صريحٍ

خميس, 02/02/2017 - 10:24
 مصطفى يوسف اللداوي

ربما أراد الله بهذه الأمة خيراً وقدر لها الأفضل، وأحسن إليها ولطف بها إذ ساق إليها أعداءً خشنين، وخصوماً واضحين، وأنداداً لدودين، كارهين حاقدين، يبطشون ولا يرحمون، وينتقمون ولا يسامحون، ويهددون ويزمجرون، وينفذون ما يعدون، ولا ينسون ما يتعهدون، ويحققون ما يتمنون، بل يبتكرون ويجددون، ويسمعون نصح الأعادي والشياطين ويلبون أماني الحاقدين، ويراقبون التنفيذ ويخلصون في الأداء، ويحاسبون المقصرين في العقاب، والمتهاونين في العداء، لهم وجهٌ واحدٌ واضحٌ صريحٌ ف

قراءة قانونية في ملف المدعو محمد الشيخ ول أمخيطير

أربعاء, 01/02/2017 - 19:14
د. معمر محمد سالم

باتت قضية المدعو محمد الشيخ ول أمخيطير قضية رأي عام، بعد أن خرجت جدران القضاء إلى فضاءات الميادين، وغدت للبعض أشبه ب "نهر الصابئة" الذي يُغتسل فيه من الخطايا السياسية و المهنية، وبعيدا عن محاولات استدرار مشاعر المسلمين، المفجوعين بفعل التطاول على مقدستهم و نبيهم الكريم، سأحاول في هذه السطور تقديم مساهمة في الجدل القانوني، الناتج عن الاختلاف في تكييف الأفعال الجرمية المقترفة من قبل المسيئ،و قبل ذلك لا بأس من إعطاء لمحة موجزة عن التنظيم القضائي المور

درس الماني لفتاة جزائرية

ثلاثاء, 31/01/2017 - 20:27
د. محمد بن قاسم ناصر بوحجام

زار مثقّف ألماني الجزائر، وكانت له جولة في أحد المتاحف الجزائريّة، التي تحمل عنوان الجزائر أو وجهها، أو واجهتها، التي تقدّم لزائرها حقيقتها.. فشرعت فتاة جزائريّة، تقدّم لهذا الزّائر الألماني شروحًا وتعليقات (بصفتها دليلاً في مرافقة الضّيوف والزّائرين الذين يرغبون في التّعرّف على الجزائر في عمق هويّتها وشخصيّتها…)، لكن بأيّ لغة؟؟

سوريا تضيع من بين أيدينا.. أين مصر والجزائر؟

اثنين, 30/01/2017 - 20:30
اسماعيل القاسمي الحسني

منذ عام أو يزيد كتبت هنا مقالا دعوت فيه مصر و الجزائر، للتدخل المباشر و العاجل لإنقاذ ليبيا، تدخلا مبنيا على تفاهم فيما بين البلدين و تعاون أمين، مؤسس على ضرورة الاعتراف بواقع لا يمكن المكابرة بشأنه، و لا يعقل إنكاره، خلاصته هي أن كل الذين ساهموا في خراب ليبيا و دمار بنيتها و تقتيل و تشريد شعبها، و نهب ثرواتها و سرقة خيراتها، و تحويلها لدولة فاشلة بامتياز، جميعهم عربا و غربا، لا يطال أيا منهم مثقال ذرة ضرر؛ و أن تبعات هذه الجريمة بحق شعب عربي أصيل،

لماذا هذا الصمت العربي المخجل تجاه تطبيق إجراءات ترامب العنصرية؟

أحد, 29/01/2017 - 17:38
عبد الباري عطوان

قضينا طوال اليومين الماضيين نقبض على “الروموت كونترول”، ونقلب المحطات التلفزيونية الرسمية منها، او شبه الرسمية، بحثا عن موقف عربي او إسلامي قوي، لنجدة الاشقاء الذين يتعرضون للاعتقال في المطارات الامريكية تطبيقا للسياسات العنصرية التي بدأ الرئيس دونالد ترامب في تطبيقها ضد المسلمين القادمين من سبع دول إسلامية، ولكن دون أي نتيجة، ولعل رد الفعل الوحيد، جاء من “الرافضة” الإيرانيين، ومن زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر.

دستور روسيا لكم يا عرب فاقرأوه

سبت, 28/01/2017 - 19:36
فؤاد البطاينة

إنها سابقه تاريخيه وخرقا فاضحا للنظام الدولي، فروسيا لم تعلن للأمم المتحدة بموجب الميثاق بأنها تحتل سوريا، أو أن سوريا مستعمرة لها حتى تقوم بكتابة دستور لها . ولا مفهوما أن تطرح مثل هذا المشروع والسوريين للتو قد دخلوا في مرحلة تثبيت وقف النار كأولوية، وللتو قد أعلنوا عن توجههم الى طاولة المفاوضات …، فكيف ولماذا الجلوس على تلك الطاولة وقد وضع أمام المتفاوضين دستور كان مفترضا أن يكون خلاصة للتفاوض السوري — السوري.

العرب وحسم المواقف.. بين الحرب على الصهيونية والطائفية اليمن الدامي بنيران عربية

جمعة, 27/01/2017 - 19:28
 نادية عصام حرحش

بين الحربين تكمن العقدة التي من المستحيل فكها بين حقيقة اكبر واعقد ، وهي مجموعة من الامور تستدعي التعقيد اكثر . فنحن نعيش وسط قيادات ، طبعا هم منا ، ولكن الاسهل سب ولعن اخر ما ليس نحن دائما . نعيش وسط قيادات تتكون تعقيدات عقدتنا فيهم في جهل مغمس بتفاهة ومكبل بقبلية رعناء. ويشد من قيودها اساور مدفوعة الثمن بأموال البترول التي تضخه امريكا من آبار خيامنا (خيامهم)

غصن زيتون خليجي يحمله وزير الخارجية الكويتي الى ايران

خميس, 26/01/2017 - 18:53
عبد الباري عطوان

عندما طالبنا في هذا المكان، وقبل ثلاث سنوات، بالحوار مع ايران من اجل تسوية الخلافات العالقة، على أرضية الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة، انفتحت علينا أبواب جهنم، وحشدت الجيوش الالكترونية السعودية، التي تمثل خادم “الحرمين الشريفين” وحكومته كل أسلحتها الهجومية، مستعينة بقاموسها الخاص بها، الذي يضم مفردات مثل عملاء المجوس، والكفرة، والرافضة، وعبدة النار، وأبناء المتعة، للهجوم علينا وغيرنا، ورفضنا مطلقا، وسنرفض دائما، ان ننجر الى هذا المستوى الهابط،

الصفحات