فيسبوكيات | 28 نوفمبر

 

فيديو

فيسبوكيات

مر الواقع... القلبية ضعف القوة و قوة الضعف

ثلاثاء, 03/10/2017 - 13:17
الولي سيدي هيبه

القبلية و ما أدرك ما القبيلة؟ حاضر غائب.. و غائب حاضر.. ظالم مستبد و طَود مستظَل .. ملاذ الأقوياء إلى الجرم و السطو و استدرار الدولة و كبح جماح المارقين على قانون القوة و الوجاهة.. و ملاذ المستضعفين من يد أهل البطش الجائرين الغائرين إلى أهل البطش من الحماة المدافعين عن حواشي أعرنتهم.. القبيلة ذلك النظام الاجتماعي القاسي اللين.. الظالم عند عدل المنطق.. و العادل عند ظلم المنطق..

المدون الصامت

سبت, 30/09/2017 - 09:02
أوفى عبد الله أوفى

ككل خطوة مثيرة للجدل تقدم عليها الحكومة ينقسم المدونون إلى قسمين، أحدهما يلعن ويذم ويقدح في أم تلك الخطوة ويراها أسوء ما قد يتصورة ذو عقل راجح أو ذو رأي سليم، وثانيهما يعتبر الخطوة مجرد لبنة في بناء موريتانيا الجديدة المتصالحة مع ذاتها وتاريخها وحاضرها ومستقبلها، فلا النظام يكترث للمشوشين والناقدين والمعارضين؛ الجالسين خلف أزرار الكمبيوتر أو الهواتف الذكية، ولا أنصاره يكفون عن كيل المديح والثناء لتلك الخطوة وكأنها ما كان ينقص الموريتانيين عن استكما

في اضمحلال الوهابيّة

خميس, 28/09/2017 - 15:15
عباس ابرهام

إن الوهابيّة، شأنُها شأن أية امبراطوريّة، إنّما تتقوّضُ من المركز. ولمّا كان لابدّ للوهابيّة أن تتوقّف عن التوسّع في مستهلِّ القرن الـ20 فإنّه ما كان لها ذلك إلاّ بأن تلتفّ على داخِلها وتأكل من نفسِها. فقد لُملِم "الإخوان" الأقدَمون، وهم جُند الوهابية ومُقاتِلوها، وذبحهم الملك عبد العزيز في 1929. ومن يومِها صارَ للوهابيّة قانون آخر: فقد صًولِحت مع الدولة الوطنية الحديثة ومع السياسة السلطانيّة في نفس الوقت الذي ظلّت فيه جِهادية.

إلي فخامة الرئيس محمد ول عبد العزيز..!

أربعاء, 27/09/2017 - 08:51
 عمر لوليف

اطالب انا المواطن الموريتاني أعمر ول لوليف كموريتاني يحب هذه الأرض التي أستشهد فيها أجدادي دفاعا عنها , أطلب من فخامتكم تحييد هذا النشيد الجديد الذي لا يعبر عنا , والذي لاقيمة ادبية ولا فنية فيه , ولايُشعرني باي إنتماء أو إحساس بحب هذا الواطن. كما اطلب منكم إقالة وزير الثقافة ومسائلة هؤلاء الشُعراء 38 عن السبب وراء خروج هذا النشيد الباهت الطعم والحس .

------------------

من صفحة الأستاذ عمر لوليف على الفيس بوك

ألوان الأمل!

ثلاثاء, 26/09/2017 - 10:49
خالد الفاظل

النشيد الوطني الجديد:
بلاد الأباة الهداة الكرام *** وحصن الكتاب الذي لا يضام
المطلوب شرح يضام، صراحة لا أعرف معناها، وحتى لو كانت واضحة للبعض فإن حرف الضاد يجعلها صعبة النطق وغير موسيقية، بالنسبة للحصن: فهي عبارة عسكرية موغلة في الحرب، تذكر بالمنجنيق ولا تذكر بالقرطاس والكتاب. 
أيا موريتان ربيع الوئام *** وركن السماحة ولغز السلام

ينسبون هذه الحكم إلى ديلول :

أحد, 24/09/2017 - 16:33
الشيخ بلعمش

لاتطلب جعان ، ألا اتصدق كزان ، ألا اتزور كهان ، ألا اتحرم مكان ، ألا اتذم الجيران ، ألا تحكر قران ، ألا اتروغ للاعيان ، ألا تطلص لعنان ، ألا اتعود لاطعام الذنبان ، ألا اتعود لنار الكتان ، و عن المصيبه لا اتعود غفلان ، أ عن الخلطه لا اتعود مروان ، ألا اتمن معطاك كل أوان ألا تحسم ما عندك برهان ، أو لا إتيهك اكلام الزيان ، ألا اتشاحن ظمران ، و الل صركك عودل سجان ، ألا اتحرش امع أهل اللسان ، أليلك عودل صهران ، و اجميع الدنيا لا اتعود فيه دهشان ، ، و ات

#المحاظر_قلاع_العلم_والدين_والهوية

سبت, 23/09/2017 - 23:12
محمد فال سيدينا

الذين يتحدثون عن "تعذيب الأطفال في المحاظر" يبدو أنهم لم يعرفوا عن "المحظرة" إلا مقدار ما يعرف الذئب من "الميمية"، فمن درس في المحظرة يدرك كيف يكون شيوخها آباءَ الطلبة وأمهاتِهم؛ يحيطونهم بالعطف والأمان والرحمة والحب... يعلمونهم كتاب الله وسنة نبيه، ويقصون عليهم النكات ولطائف المعارف تسلية لهم و"تحميضاََ"، وقد يعاقبون المتكاسل منهم عقابا يسيرا لايتنافى مع الرحمة والحنان... وهو لمصلحة الطفل يحمده ويدرك قيمته بعد سنين!.

لماذا لا يتم توجيه نسبة 1‎%‎ من مداخيل الجمارك إلى التعليم بدلا من الثقافة؟

جمعة, 22/09/2017 - 19:39
الشيخ سيدي عبد الله

لماذا لا يتم توجيه نسبة 1‎%‎ من مداخيل الجمارك إلى إصلاح التعليم بدلا من منحها لوزارة الثقافة التي لم تنشر كتابا ولَم تنظم مهرجانا ثقافيا دوليا ولَم تبن أي مسارح أو دور للشباب ؟
هذه الأموال الطائلة كان حريا بها أن توجه إلى الرفع من مستوى معيشة المعلم والأستاذ والمفتش وتطوير المناهج التربوية ..

الظواهر الاجتماعية هي افراز لسلسلة من الاحداث..

خميس, 21/09/2017 - 09:24
خالد مولاي ادريس

الظواهر الاجتماعية هي افراز لسلسلة من الاحداث والمعطيات منها ما يتعلق بالتربية ومنها ما يتعلق بالمؤثرات الخارجية كالاستلاب الثقافي الذي نعيشه اليوم 
ففي مجتمع لا ينتج ثقافته ولا يستهلكها كان من الضروري ان نكون من مستهلكي ثقافة الآخر. وان نترجمها بسلوكنا ومأكلنا ومشربنا وانماط العنف الذي يعبر عن مدى تاثرنا بثقافة هذا الاخر التي نعيش. 

عن العنف ضدّ المرأة

اثنين, 18/09/2017 - 13:58
عباس ابرهام

كُنّا قد أسلفنا مِراراً أّنه لا ينفع جوهرة الدّولة، ولا السلطة، في أفق واحد. وإنّما الدولة، مثلُها مثل الدِّين، هي مسرحٌ تتصارعُ فيه الأجندة. وفي الدّولة الموريتانية إرادتان: إرادة لقمع المرأة؛ وإرادة لتأهيلِها. فمثلاً اعُتُبِر قانون النوع، الذي أرادت أطراف من الحكومة الموريتانية إقراره في يناير الماضي قانوناً تقدّمياً (مع أنّه كان متناقِضاً في بعض جوانِبه؛ وقروسطياً في بعض جوانِبه الجنائية).

الصفحات