فيسبوكيات | 28 نوفمبر

فيسبوكيات

لما الياس كل حلم يمكن ان يتحقق

اثنين, 30/10/2017 - 09:58
اكار بن المصطفى النهاه

كل شيئ باراده الله اولا مع الطموح والاراده والجد يمكن ان تتحقق الاحلام لتصبح واقع من يدرس التاريخ لن يتفاجأ بحدث فكل الاحتمالات تكون وارده بالنسبه له اما الاستسلام والاحباط ليست من شيم الرجال صحيح ان الاراده والطموح يجب ان يصاحبهم العمل الجاد والتفكير لتحقيق الغرض دون المغامره مع ان بعض المغامرات في التاريخ اوصلت اصحابها الى اهدافهم لكنها ليست هي القاعده السليمه رب مغامره تؤدي الي الهلاك لذالك الاسلم هو اتباع منهج مبني علي اسس صحيحه لتحقيق الغرض هذ

"وعند نداك ...نلبي أجل".

خميس, 26/10/2017 - 10:19
شيخنا محمد فا

أشبعنا النشيد الوطني الجديد نقدا, حينما كان مشروع نشيد , ولما كان إذ ذاك قابلا للرفض أو القبول, وتلك نعمة الحرية واستقلال الراي التي نحمد الله على أن متع بها بلدنا عكسا لكثير من الدول وأشباه الدول التي تعيش كبتا داخليا, تريد نفثه زفيرا مشتعلا في دول المنطقة الأخرى.

الخوف من الإعلام الخارجي، واحتقار الإعلام الداخلي..

ثلاثاء, 24/10/2017 - 19:07
السالك عبد الله

يصر المسؤول الموريتاني مهما كان منصبه أن يظهر للإعلام الدولي الكثير من الاحترام والاستعداد للمشاركة في برامجه، والإجابة على كل الأسئلة، يفعل ذلك بكل فرح وسرور، وسيدخل حسابه على الفيس بوك أو تويتر إن وجد ثم يكتب :
نحن الآن في برنامج... على القناة الدولية ....انتظرونا

لا يجد وسطاء القنوات الدولية الذين ينظمون اللقاءات مع المسؤولين أي مشكلة فيكفي أنهم يحضرون للقاء مع وسيلة إعلام دولية.

الحرب على الأدب قلة أدب

أحد, 22/10/2017 - 22:09
 أدي ولد آدب

ما تزال حرب الحكومة الموريتانية على "الأدب" تتنامى طرديا مع تلاحق إرهاصات "الجمهورية الثالثة"، التي يبدو أن أهم ملامحها ستكون هي "قلة الأدب"، فبعد تصريحات رئيس الجمهورية المتكررة الطافحة بالسخرية من الشعر والشعراء، و"بلاد المليون شاعر"، وجميع العلوم الإنسانية، رأينا ظلاله من الوزراء "المتعالمين"، يكرسون- بكل سفه- خطابا رسميا، يعلن -باسم الرئيس- انحيازه، لثلاثة علوم بحتة لا وجود إلا لمسمياتها، ويضرب عرض الحائط بمنظومة من العلوم والمعارف الإنسانية ال

ويحدثونك عن محاربة الفساد

جمعة, 20/10/2017 - 13:24
الشيخ سيدي عبد الله

راتب عضو المجلس الأعلى للشباب 450 ألف من أموال دافعي الضرائب والمطحونين فقرا وجهلا ومرضا ..
ضعف راتب المعلم خمس مرات ...
ضعف راتب أستاذ الثانوية أربع مرات ..
أكثر بكثير من راتب الاستاذ الجامعي ....
وضعف راتب المهندس وضعف راتب دكتور الطب ثلاث مرات ...
رواتب مستشاري الرئيس، والمكلفون بمهام في الوزارات ، ومستشارو مديري المؤسسات ورؤساء مجالس الإدارات أضعاف مضاعفة لراتب الاستاذ والمعلم والطبيب والمهندس ...

يجب انقاذ القنوات ودعمها لكن القانون يجب ان يسود داخلها!

أربعاء, 18/10/2017 - 21:31
مولاي ابحيده

القنوات الحرة منبر إعلامي موريتاني ساهم حديثا في إعادة تشكلة الوعي السياسي والإجتماعي على علاته في البلد، وفتحت فرصا كبيرة للتعبير عن الرأي ورفع المظالم إلى أصحاب القرار، كما كونت جيلا قليلا من الصحفيين الأكفاء وميعت أجيالا كثر من "الصحفيين"، ورغم انها قامت بدور كبير في إشاعة الرأي والرأي الآخر استطاعت ايضا ان تستغل المواهب الشابة دون حقوق اوعقود وماطلت كثيرا في تجاوز مرحل اللامؤسسية إلى مرحلة المأسسة، ومع ذالك تحتاج إلى مناصرة حتى لايبقى مكانها فا

ماما افريكا

أربعاء, 18/10/2017 - 20:02
يسلم محمود

دولة مالي اللي حاكرينها و أمعدلين عنا قادرين علي احتلالها خلال ساعات و طبعا هي من الدول اللي نحن أفضل منهم في كل شييء حسب ما يتقول إعلامنا ... إليكم هذه المعلومات الصغيرة و لكم ان تقارنوا:
1 - هي المصدر رقم واحد لموريتانيا في مجال الذرة و كرتة و مانغو و البلايات و امباطاس و لحرور و الأدوات الموسيقية 
2 - عدد مصانع الزيوت يصل 85 مصنعا و المادة الأولية محلية 100%

ما هي اسباب الركود عند المعارضه والموالاه ؟

ثلاثاء, 17/10/2017 - 09:44
اكار بن المصطفى النهاه

قد يكون مفهوما اسباب ركود المعارضه بعد ازمه ما يعرف غده بوعماتو وضلوع بعض قيادي المعارضه وبعض النقابات والصحفيين المحسوبين علي المعارضه والحرج الكبير الذي سببته هذه الازمه التي شلت كل الانشطه السياسيه ولم يسلم الشارع من خيبه امل وصدمه اصابته هو الاخر جراء هذه الاحداث وحتي مراقبي الشان السياسي من نخبه ومثقفين اصبحوا متفرجين لسان حالهم صاحبنا من ينتصر وفي الصلونات والمكاتب ووسائل الاعلام التحفظ والحذر هو السائد هذه الحاله تحتاج منا كفاعلين سياسين ونخ

هاجر الأئمة والقراء فغاب الأذان الموريتاني والتلاوة الموريتانية!

اثنين, 16/10/2017 - 09:36
اسماعيل يعقوب الشيخ سيديا

أئمة المساجد ومؤذنوها رجال يداومون في مؤسسة المسجد المقدسة؛ مواقيتهم متفرقة ومهمتهم عبادة؛ ماذا لو افتتحت معاهد لتكوينهم واعتمادهم موظفين رسميين للقطاع العام برواتب محترمة؟
منذ عقدين أو ثلاثة ونحن نشهد هجرة لحفظة كتاب الله منا إلى مشارق الأرض ومغاربها، فهناك دول مسلمة غنية تعظم شعائر الله وتجل القائمين عليها.

انا أميل طبعا لتصديق الرواية الرسمية لرصاصة اطويلة ؛ لماذا ؟

سبت, 14/10/2017 - 23:04
 لمهاب بلال

لان الدولة أحيانا تقول أمورا تبدو في أول وهلة غير قابلة للتصديق وتحظى بتشكيك لاحدود له ويميل المزاج العام لإطلاق صفة المفبرك عليها ثم يتبين مع مرور الوقت انها صحيحة سأعطيكم أمثلة

الصفحات