فيسبوكيات | 28 نوفمبر

 

فيديو

فيسبوكيات

شوارع الأدباء/ الشيخ معاذ سيدي عبد الله (تدوينة)

اثنين, 18/10/2021 - 08:26

سعدت كثيرا بمبادرة بلدية تفرغ زينة المتمثلة في تسمية الشوارع بأسماء شخصيات وطنية من مختلف المجالات..
فقط أتمنى أن تكون الأسماء التالية ضمن اللائحة :
- شاعر لبحير : محمدي ولد أحمد فال وهو الذي رحل وكل همه الدفاع عن اللغة العربية والدعوة لترسيمها... وكلنا نتذكر رائعته:
لسان الضاد ويحك ما الجواب   لما فعل الغطارسة النوابُ
ردا على موقف النواب في السبعينات من اللغة العربية وترسيمها ..
قصيدته:

التعليم أساس النجاح ومرتكز التنمية (تدوينة)

اثنين, 04/10/2021 - 16:42

إشراف رئيس الجمهورية اليوم على افتتاح السنة الدراسية وللمرة الثالثة خلال عهدته الرئاسية، هو إشارة أساسية  إلى أن التعليم يشكل في حياة أية أمة أساس نجاحها ومرتكز نهضتها، ولا يمكن لأي شعب أن يتقدم ما لم يكن التعليم في الصدارة من اهتمامه .

أيعقل أن يخرب سكان "اركيز" حالتهم المدنية التى بدونها لاسفر ولامعاملات؟ (تدوينة)

سبت, 25/09/2021 - 11:32

تحليلات كثيرة وعشرات الصوتيات والمرئيات ملأت هذا الفضاء وغيره بشأن ماحدث فى الركيز وهي تضرب اخماسا فى أسداس بحثا عن جوهر وأصل تلك الأحداث. 

البعض اختار ركوب ظهر حمار اللونية الشرائحية غير الحرون ليحمل شربحة اوفئة المسؤولية.

وحمل البعض الحكومة وممثليها المحليين كامل المسؤولية عن الاحداث

وهناك من حمل المسؤولية للمنتخبين المحليين وتوقف عند تلك النقطة 

وذهب آخرون فى الاتجاه القبلي والصراعات السياسية المحلية.

التطاول على المرافق العمومية خط أحمر قانٍ (تدوينة)

خميس, 23/09/2021 - 08:28

احتجاجات "اركيز"غير مبررة بالنظر إلى أن التغطية بالكهرباء تصل 80%، و العمل جارٍ على تغطية الباقى فى آجال سريعة ضف إلى ذلك  برمجة كهربة 11قرية من القرى التابعة لاركيز.

 أما التطاول على المرافق العمومية  فهو خط أحمر قانٍ و من نفذه و من يثبت أنه تآمر، مع المنفذين أو  حرضهم فستطبق عليه المساطر و يحال للقضاء.

 

 

من صفحة وزير الثقافة الناطق باسم الحكومة: المختار داهي

فقرة مفصلية في خطاب رئيس الجمهورية اليوم

ثلاثاء, 21/09/2021 - 00:05

فقرة مفصلية في خطاب رئيس الجمهورية اليوم :

"قررنا، في ظل أزمة ارتفاع الأسعار الأخيرة، استحداث آلية وطنية لاستيراد المواد والسلع الأساسية، وتوفيرها للمواطن بأسعار مناسبة، بعيدا عن المضاربات، لتكون بذلك أداة تنظيم وعامل استقرار لسوق هذه المواد"..

هذا الدور كانت تقوم به شركة سونمكس، قبل القضاء عليها، ويبدو أنه سيعود، سواء بإعادة الحياة لها أو بخلق آلية أخرى.. المهم أن يجد المواطن حماية من مضاربات التجار...

 

على أعتاب الأربعين

أحد, 12/09/2021 - 09:11

ومع التقدم فى العمر تفهم المغزى الحقيقي من شهادة الحياة التى تطلبها فى البلدية عند كل مسابقة… 
تفهم كنه أسباب إحباط المواطنين من كل إجراء حكومي هلامي التطبيق .
مع التقدم فى العمر تستسيغ معيار العمر كمعطى فى شروط قبول ملفات الوظيفة العمومية.
مع التقدم فى العمر لاتلقي بالا لقرارات الحظر واملاءات الواقع، وتدخل فى سلام عجيب مع إكراهات الحياة، التى كنت تقاومها بنفس ثوري.

كشف ملابسات المعلومات المغلوطة حول إذن لقارب صيد في المنطقة2

ثلاثاء, 24/08/2021 - 10:03
حبيب الله احمد

أثارت معلومات  تم تناقلها على مواقع اخبارية محلية وصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي  تتعلق بمنح اذن لقارب  صيد يعمل في المنطقة 2 (نواكشوط) من طرف الوزارة الوصية زوبعة إعلامية كبيرة فاصبحت كرة تقاذفها مثبطون ومشككون فى اية خطوة حكومية وداعمون للقرار باعتباره لفتة حكومية طال انتظارها بعد توقف عدة مصانع سمك فى العاصمة نواكشوط وركود فى القطاع نجم عنه حرمان سكان العاصمة من الحصول على سمك جيد اوحتى رديئ باسعار مناسبة وهم يجاورون الشاطئ الأكثر سمكا فى ال

قانون حماية  الرموز الوطنية مهم وضروري

خميس, 22/07/2021 - 16:54

قانون حماية  الرموز الوطنية مهم وضروري وليس فيه تكميم افواه بالضرورة 
إذاكانت دول مثل فرنسا وبريطانيا وامريكا تسعى للسيطرة على الفضاءات الإعلامية والافتراضية المفتوحة فباي حق يراد لموريتانيا  ترك الحبل على الغارب لفوضى سبرانية غير مسبوقة فى تاريخها 

مكافحة الجريمة ليست قضية سياسية

جمعة, 04/06/2021 - 16:16

ثمة إشكالات أمنية حقيقية يجب على الدولة الموريتانية معالجتها بشكل سريع وفعال.

رصيد الاحترام

اثنين, 31/05/2021 - 07:16

لكل إنسانٍ داخلنا رصيدٌ من الاحترام مُوثَّقٌ باسمه، تتحدد قيمتُه حسب مكانةِ كلِّ شخص وبعضِ التفاصيل الأخرى... 

ولكن بعض الأشخاص يستوفي رصيد الاحترام سريعا بتصرفاته وسلوكه وأسلوبه في إدارة العلاقات الثنائية... 

حينها نستلف له من رصيد المجاملة؛
غير أن رصيد المجاملة هو الآخر مؤهل للنفاد..

فمن أي رصيد نَغْرِفُ له يا تُرى بعد استنفاده رصيديْ الاحترام والمجاملة ؟!

 

من صفحة الشاعر محمد ادوم على الفيسبوك

الصفحات