آراء الكتاب | 28 نوفمبر

آراء الكتاب

إسرائيل وثورات الشعوب العربية

سبت, 07/12/2019 - 18:28
السفير د. عبدالله الأشعل

المفهوم أن الغرب عموما يخطط مواقفه من التطورات فى المنطقة بحيث تستفيد إسرائيل من كل هذه التطورات فقبل عام 2011 كانت المنطقة العربية قد استسلمت لإسرائيل وكانت بعض الدول التى استعصت على التطبيع مثل السعودية والخليج تتردد فى إعلان علاقاتها بإسرائيل ثم قامت ثورات الشعوب العربية عام 2011 فى الدول الجمهورية وحدها فسارعت إسرائيل إلى التحالف مع القوى المناهضة لهذه الثورات فى هذه الموجه الأولى لأن هذه الثورات قامت ضد حلفاء إسرائيل فى مصر وغيرها ولذلك فإن هذ

هل اتّفق نِتنياهو وترامب على شَن حرب ضِد إيران في مُكالمتهما الأخيرة؟

خميس, 05/12/2019 - 19:52
عبد الباري عطوان

من يُراقِب تصريحات الجِنرالات الإسرائيليين ونُظرائهم الأمريكيين، وعمليّات التّحشيد الأمريكيّة للقوّات والأساطيل البحريّة في مِنطقة الخليج يصِل إلى قناعةٍ راسخةٍ مَفادُها أنّ تحضيرات جارية لهُجومٍ وشيكٍ ضِد إيران، وأنّ الأخيرة واعيةٌ لهذه التطوّرات واتّخذت الاستعدادات اللّازمة، أمّا أن يُترجَم هذا الهُجوم على أرض الواقع أم لا فهذه مَسألةٌ أُخرى.

نشرح أكثر، ونُوجِز هذه المُؤشّرات والاستِعدادات في النّقاط التّالية:

صراع المحمدين على رمال متحركة / الشيخ محمدو لحبيب (*)

ثلاثاء, 03/12/2019 - 10:21
الشيخ محمدو لحبيب/ كاتب صحفي

الذي حدث ويحدث الآن بين الرئيسين المحمدين الحالي ولد الغزواني، والسابق ولد عبد العزيز، لم يكن وليد هذه الفترة، ولم يبدأ صدفة، وثمة ما يدفعنا إلى الاعتقاد أن كل ما يشاع عن محاولة انقلاب حاول الرئيس السابق تدبيرها على صديقه عشية الذكرى ال 59 للاستقلال، وما يقال عن غضب الرئيس الحالي من اكتشاف سحوبات مالية كبيرة قام بها صديقه " السابق" قبل أن يسلمه السلطة ، وأن ذلك هو ما أدى للمواجهة بينهما، كل ذلك هو مجرد واجهة متعمدة الإخراج، لتصفية حسابات بدأت تحديد

تساؤلات ولد اشدو حول ملابسات غياب ولد عبد العزيز عن حفل الإستقلال

اثنين, 02/12/2019 - 21:40
محمدن ولد اشدو

أنا لا أجد غضاضة في أن أتوجه بالتهنئة بادئ ذي بدء، إلى المرجفين في الوطن ودعاة التفرقة والنكوص على نجاحهم الآني في التشويش على فرحة الوطن باحتفالات ذكرى استقلاله، والتأكيد على مواصلة مسيرته الحضارية التقدمية، وفي تشويه أعظم ما أنجزته موريتانيا في حياتها؛ ألا وهو التداول السلمي السلس للسلطة في ظل وحدة سياسية ووطنية على درب التقدم شملت القوى الوطنية الحية ومختلف مكونات وأطياف البلاد!

ولكن لا تثريب علينا ولا بأس!

إصلاح الصحافة والسياسة أولا...

اثنين, 02/12/2019 - 13:05
محمد سالم ولد داداه

الصحافة مهمتها الأولى هي الإخبار، وفق القواعد المهنية التي تضبط الرسالة الإعلامية، وهي كذلك منبر للتواصل، يقوم على بعدين أساسيين هما ثنائية التأثر والتأثير، والهدف هو صناعة رأي عام وفق غايات محددة، لكنها في مرحلتنا الراهنة، تعرف تحولات كبيرة، تجاوزت كل  تعاريف وأشكال الممارسة التقليدية للمهنة، بأدواتها الكلاسيكية، وذلك بفعل التأثير القوى والمتنامي للتقانة والتكنولوجيا المعاصرة، التي سهلت إنتاج نمط جديد من التواصل الجماهيري، ساهم في نقل وصناعة الحدث

سيدي محمد بن جعفر يكتب:   لنسمح بانطلاق القطار..

أحد, 01/12/2019 - 21:48
سيد محمد بن جعفر

انتخب ولد الشيخ الغزواني، بأصوات مواليين حزبين ومعارضين لسابقه ومستقلين وحتى غير مهتمين أصلا بالشأن العام ، فقد سئم الناس من الجدل العقيم، والاحتقانات والبذاءات، واشرأبت الاعناق لدولة يجد فيها المواطن الدفء والحنان الذي يفتقد،دولة متصالحة مع نفسها، تحترم للكل خياراتهم ، وتنظم بالقانون وحده العلاقة بين الحاكم والمحكوم.

المسافة بين الدواء الجيد والمزور أولى/ محمد الامين اممد

أحد, 01/12/2019 - 21:05
محمد الأمين مم

تلتف العامة سريعا حول كل جلبة وتناصر أعلى المتخاصمين فيهاصوتا وأكثرهم ضجيجا!! لكنها ماتلبث أن تولي عنه حينما ينتصر خصمه؛ أو تسأم من مقاومة الخصم له دون قدرته على صرعه وانهاء الأمر ..

الرئيس الغزواني و فقه "ان للعهد عندي معناه" / محمود ولد ازوين

جمعة, 29/11/2019 - 20:41
 محمود ولد ازوين

أرى أنه من الفضول، الخوض في الحديث عن مرجعية حزب الاتحاد من اجل الجمهورية، و خاصة ربط تلك المرجعية بشخص متجاوز لم و لن يكون اهلا لذالك، فهذا تحصيل حاصل. فحزب الدولة، هذه فرصته مع السيد محمد ولد الشيخ الغزواني لتخطي دور الحاوية الخاوية، فمنذ بزوق فجر الاستقلال يقف هذا الحزب علي فيئة دأبت علي النهج المكيفيلي و هي كالرياح لا تحمل اثقالا اخلاقية و لا افكارا اديولجيةاو سياسية قد تمنعها من حط الرحال عند كل قائد جديد، فشعارهم " مات الملك، عاش الملك".

عصور الوفاء: مناقب الرئيس المؤسس في ذاكرة شريف! / إبراهيم الدويري 

خميس, 28/11/2019 - 16:16
ابراهيم الدويرى

من العادات الحسنة للساسة والقادة في عصرنا الحاضر كتابة مذكراتهم لعرض رؤاهم الشخصية للأحداث المفصلية التي شاركوا في صناعتها أو شهدوا عليها،  والإفصاح عن آرائهم في الشخصيات التي عايشوها، وحكاية ما مروا به من تجارب في عبرها ما ينفع من يأتي بعدهم.

الصفحات