فيسبوكيات | 28 نوفمبر

فيسبوكيات

تحمل المسؤولية !

خميس, 13/04/2017 - 21:08
محمد المامي مولاي اعل

يقتضي تحمل المسؤولية أن يعتذر كل مطبع على هذه الأرض علنا ويبدي أسفه وندمه!
 وتقتضي المسؤولية أن يقف القضاة وناديهم، والمحامون وهيئتهم، وكتاب الضبط ونقابتهم، في وجه المساس بهيبة واستقلالية القضاء، حماية لأنفسهم وللمتقاضين وللحقوق والعدالة والقانون !

لم تتظاهر ايرا ضد الرئيس في باريس

خميس, 13/04/2017 - 20:39
حبيب الله ولد احمد .. 28 نوفمبر

التظاهرة نظمتها جماعات مجنسة لاعلاقة لها بايرا ايرا علي الأقل أفرادها ينطقون الحسانية بطلاقة فهم جزء من  البيظان ثقافة ولهجة وانتماء ويعرفون ان عزيز ليست أزيز والجدري ليس سدري وايحشمك ليست هسمك ومر ليست مري 
 ماجرى تظاهرة من عشرة أشخاص لايعرفون من الحسانية سوي عبارات نابية ساقطة غيراخلاقية ينطقونها مكسرة وبرطانة تتنافي مع خطاب ايرا المتشنج ولكن بعربية وحسانية صقيله 

غلاء المهور ظاهرة فرضتها العادات ويدفع  ثمنها المقبلون على الزواج!

أربعاء, 12/04/2017 - 20:43
عائشة سيدي عبد الله

لماذا نضع عادات شكلية أمام زواج شرعه الله كأحد أركان بناء المجتمعات, والحفاظ على النوع البشرى وتكوين اللبنة الأولى للمجتمع إضافة إلى كونه وسيلةٌ لإشباع حاجات الإنسان العضوية التى يؤدي الحرمان منها إلى الكبت و الاضطراب النفسي والإنحراف وفساد الأجيال.

لاحدثنكم حديثاً ليس بالاراجيف عن عملية Bmci

ثلاثاء, 11/04/2017 - 20:41
حسين حمود

 بات الان في علم الجميع ان كل الاخبار التي روجت عن القبض على لصوص البنك غير صحيحة و ان جهاز الشرطة و الامن مازالوا عاجزين عن الامساك بالمجرمين، لكن و قبل ان احدثكم عن الفرضية التي اصبح المحققون يتجهون اليها اود ان اطلعكم على الحالة المزرية التي يعيشها جهاز الشرطة الان على لسان احد ضباطه الكبار 

التغيير حتمية لامفر منها ان اليوم اوغدا .... 

اثنين, 10/04/2017 - 11:37
مكفولة بنت ابراهيم

انا اؤيد تغيير النشيد وتغيير العلم وتغيير الانسان الموريتانى المتقوقع المنزوى على نفسه الرافض  لكل تغيير والذى يحمل عقد التاريخ وعقد الجغرافيا وعقد الدونية وكل الامراض التفسية ...
وهذا لايعنى اننى اؤيد حل المحكمة السامية بل اريد الابقاء عليها ...
لكننى من منظور الشروع فى تغيير كل شيئ اؤيد انطلاقة ذلك التغيير 
واتمنى ان يترافق وعلمنة الدستور اليوم قبل الغد..
لا للتكلس 
لا للتقوقع 
لا لأستاتيكية ...

لا الشعب أطعم من جوع ولا أُمِّن من خوف!

أحد, 09/04/2017 - 19:07
خديجة بنت سيدينا

عمليتا سطو ليلة البارحة، إحداهما في الحي السكان ضحيتها التاجر ولد التلميدي وتمّت سرقة 3 ملايين أوقية ونقل صاحب المحل للمستشفى بعد طعنه عدّة، طعنات بسكّين، والثانية فى حي بوحديد إذ تمّ السّطو على أسرة وحملوا كلّ ما خفّ وزنه من أجهزة وتلفونات ، وجدير بالذكر أن اللصوص الذين اعتقلوا أمس فى عملية السّطو البنكية لم يعترفوا ولم تتوفّر أدلّة لإدانتهم وكان المشتبه فيه الرّسمي من أصحاب السوابق وخرج مؤخرا من السّجن، واعتادت الشرطة فى هذا النّوع من الجرائم الب

للأسف المنتدى ليس بخير!

سبت, 08/04/2017 - 17:06
مصطفى أعبيد الرحمن

 نعلق آمالا كبيرة على المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة وسنظل كذلك، بيد أن كيفية تشكيل المنتدى ليست محكمة وكثيرا ما أدت إلى مثل ما ظهر الآن من منح مناصب رفيعة داخل المنتدى لمن اشتهروا بالتطبيع مع الاحتلال الغاشم الغادر. فالمنتدى المعارض يجب أن يكون مشكلا فقط من الأحزاب السياسية المعارضة القادرة على ضبط صفها، وتنظيفه من كل ما يمكن أن يغرسه النظام الفاسد من مخبرين ومخربين.

ارفعوا أيديكم فقد خنقتم الناس ..

جمعة, 07/04/2017 - 21:01
الشيخ سيدي عبد الله.. 28 نوفمبر

قطاع الشرطة والمعلمين وصغار الرتب العسكرية هم أكثر القطاعات شعورا بالغبن والتهميش .. فلا غرابة أن تسمع عن عملية سطو مالي، أو فرار بأموال يقوم بها عسكريون أو شرطيون بسطاء.. ولا غرابة أن تسمع عن مزج معلم أو أستاذ بين مهنته ومهن أخرى، وأن يكون أكثر وفاء للأخيرة من الأولى ...

خففوا الوطء على الناس، فقد ضاق بهم وطنهم بما رحب.. يقتلهم الضغط والتقتير ....

ارفعوا أيديكم عن قوت الناس وثرواتهم، فلقد بلغ السيل الزبى..

هل المنتدى غبي ؟

خميس, 06/04/2017 - 18:10
الإمام ولد الإمام

كيف للمنتدى وقد أصبح يشكل خيارا نضاليا استراتيجيا للكثير من أبناء الشعب الحالمين بمستقبل أفضل و الطامحين إلى تغيير الواقع ، كيف يجرء المنتدى على خطوة كهذه في فترة كهذه هو بأمس الحاجة إلى اكتساب قلوب الناس و رضاهم و تقوية العلاقة بهم.

هل المنتدى غبي ؟

خميس, 06/04/2017 - 18:09
الإمام ولد الإمام

كيف للمنتدى وقد أصبح يشكل خيارا نضاليا استراتيجيا للكثير من أبناء الشعب الحالمين بمستقبل أفضل و الطامحين إلى تغيير الواقع ، كيف يجرء المنتدى على خطوة كهذه في فترة كهذه هو بأمس الحاجة إلى اكتساب قلوب الناس و رضاهم و تقوية العلاقة بهم.

الصفحات