لن أدخل عليك اليوم كما دخلت عليك ذات صباح من سنة 1981 في الغرفة الصغيرة في دورتوار (ليسى ناسيونال) في أول يوم من أيام البكالوريا ، عندما رجعت أنا وعبد الجليل من بوابة الثانوية العربية حيث سنجري امتحان البكالوريا ، لسنا ندري أي هاجس دفعنا إلى العودة إليك خشية أن تكون نائما فتتخلف عن مادتك الرئيسية في الباك ، مركز الثانوية الوطنية ...و وجدناك تغط في نوم عميق و الغرف خالية إلا من ماعز الحارس تلتقط بقايا غير مصنفة من فتات مأكولات التلاميذ ...لا ، ولن ن

تداول نشطاء على الفيس بوك تفاصيل وملابسات الزيارة التى قام بها وزير الصحة البارحة إلى الحالات المستعجلة بالمستشفى الوطني وفقا لصفحة محمد عمر، ووفقا للأخير الذي كان يرافق مريضا إلى المستشفى فإن الوزير لم يجد في استقباله إلا المرضى وذويهم وكتب: 

البارحة وفي حدود الساعة 11:00 أدى وزير الصحة زيارة مفاجئة للحالات المستعجلة في مركز الإستطباب الوطني
(الطب لكبير )
كنت من بين الحضور في تلك الساعة مع مصاب في حادث سير