أثار اللقاء بين معالي الوزير سيدنا عالي محمد خونا، ومرشح الرئاسيات بيرام الداه عبيد الكثير من اللغط على وسائط التواصل الاجتماعي. لم يكن اللغط حول الحوار؛ أهدافه والمتوقع منه، وإنما كان حول المتحاورين!