يتداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعية صورا كاشفة لواقع البطالة المستشرية في موريتانيا إلى يدفع حملة الشباب إلى "الاقتتال" أمام شباك المدرسة الوطنية للإدارة رغبة في التقدم لمسابقة خلفها وامامها ووسطها مليون اشارة استفهام!
واقع البطالة المؤلم هو الذي يدفع إلى هذا الزحام رغم ان العدد المطلوب لا يساوي واحد في المائة من المتقدمين إلى هذه المسابقات!