في عرضه لبرنامجه الانتخابي بقصر المؤتمرات وردت فقرة جد معبرة مفادها أن مناهج المحاظر غير "موحدة"، أن يرد ذكر التعليم المحظري، والإفصاح عن تعدد مناهجه وضرورة إصلاح خلله على لسان مرشح قادم من أعماق مناهج التعليم المحظري فذلك أمر حري بالتنويه ، فلا أحد ينكر دور المحاظر وكونها وعاء خصوصية مجتمعنا المعرفية ، وقدمت الكثير والكثير مما نفتخر به قديما وحديثا ، حيث مدت الدولة الفتية بأطر بارزين وهي الرافعة الأساسية لحركة تعريب التعليم المدرسي في بدايته ، ل