اليوم يحتفل محليا و عالميا بحرية الصحافة . و رغم ما هو موجود من حرية اعلامية ،إلا أن مشروع السمعي البصري متعطل تقريبا ،والصحافة الورقية تعيش ضنك العيش بعد منع الاشتراكات رسميا، منذو مطلع ٢٠١٦. و مهنة الصحافة، خصوصا ، قطاع الصحافة الخاصة ، فى واقع الأمر، فقر مقنع .لكن الصحافة الحرة بسبب حرص المشتغلين فيها على استغلال فضاء التعبير المتاح ، تحولت إلى نمط من المخدرات .