حذرت القوى السياسية والحزبية في نواكشوط ، من تأزم الوضع السياسي والاقصادي في البلاد التي أصبحت فوق «صفيح ساخن»، بحسب تعبيرهم، ومع اتساع الهوة بين السلطة والمعارضة، بينما الشعب يعاني من تردي الأوضاع الداخلية، ومن الهموم السياسية والاجتماعية على الساحة الموريتانية ، التي شهدت معارك سياسية ضارية بين نظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز ومنتدى المعارضة الذي يضم أحزابا ذات ثقل جماهيري، وشخصيات مرجعية ونقابات مركزية