يبدو أن بوصلة الإثارة لم تتوقف بعد، ولن تتوقف حتى إشعار آخر، الواقع السياسي الراهن للبلد لم يعد ذالك الواقع الذي لايتطلب أكثر من إعادة القراءة مرتين لمابين دفتي كتاب متداول يزاوج بين الديمقراطيين والعسكريين وبعض الوجهاء التقليدين..