مقهى- 28 نوفمبر: تداول نشطاء على الفيس بوك سيارة تحمل صورا مكبرة للرئيس السابق معاوية ولد الطايع، وهي تتجول بشوارع العاصمة، وقد انقسم الرأي حول المغزي من رفع الصورة في هذا الوقت بالذات الذي تدخل فيه البلاد حملة انتتخابية استثنائية بكل المقاييس، هل يوحي بدعم لمرشح معين أم أنه تشويش عليه ومحاولة تذكير الشعب حملاتيا بتاريخ أحد المرشحين في تلك الحقبة أم مجرد استغلال لصورة الرجل دعائيا؟

من الأرشيف- 28 نوفمبر: قرر قادة الحزب الجمهوري الديمقراطي الإجتماعي (PRDS) هجرته في ثانى يوم بعد الإطاحة برئيس الحزب ورئيس الدولة معاوية ولد الطايع، ووفقا لمصادر 28 نوفمبر فإنه منذ اليوم الأول من الإنقلاب الذي تم في الثالث من  أغسطس سنة 2005، 

انتشرت على صفحات الفيس بوك صورة لزعيم "الحراك الجنوبي" المطالب بتغير الدستور والسماح للرئيس محمد ولد عبد العزيز بالترشح لمأمورية ثالثة ورابعة ولد احمدو وا وهو يصافح فيها الرئيس السابق معاوية ولد الطايع ويقدم له مثل بعض نظرائه في الوطن البيعة، وقد ألهبت الصورة نشطاء الفيس بوك حيث علق أحدهم قائلا: " ولد احمدو واه: الأنظمة هي التى تنسحب أما أنا فأسظل معها مادمت حيا"..

من الأرشيف- 28 نوفمبر: في ظل الأزمة الدستورية القائمة في البلد، يتداول بعض نشطاء شبكات التواصل الإجتماعي صورة أرشيفية للاستاذ اسغير ولد امبارك رئيس المجلس الدستوري والوزير الأول السابق في عهد ولد الطايع، الصورة التى تجمع ولد امبارك بالرئيس معاوية ولد الطايع خلال موقف سابق ارفقها بعضهم بنقاط تعجب واستفهام، خاصة في ظل الأنباء عن وجود نقاش ساخن - وفقا لمصادر 28 نوفمبر داخل المجلس الدستوري حول مدى شرعية ال

من التفاهات فى هذا اﻹطار ان نتطرق الى المراقبة الشديدة والمضايقات المتكررة والحرمان الذي كنت موضعا له انا شخصيا وأهلى وحتى اصدقاء ومقربين منى من طرف السلطات طيلة ماتبقى من حكم ولدالطايع .

زدعلى ذالك الرقابة التى طالت بعض اخوتى وأقاربى واصدقائ و
من بينهم ابن اخى محمدو والحاج ولدبودادية الطالب الشاب الذى كان الضحية اﻷبرز

ومهمايكن من امرفقدكانت حقبة ثقيلة عشناها وماتزال جراحها الأ ليمة لم تندمل الى يومنا هذا.