رفع النائب العربي في الكنيست الإسرائيلي أحمد الطيبي، الأذان خلال كلمته أمام الكنيست، في تحد لمصادقة الحكومة الإسرائيلية على قانون منع الآذان عبر مكبرات الصوت، في أحياء مدينة القدس.

وقال الطيبي خلال كلمته: إن "رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو هو المحرض الأول، وهو يقود حملة إسلاموفوبيا ضد المسلمين".
وأضاف أن "الأذان هو جزء لا يتجزأ من مشهد هذا الوطن"، مستذكرا الاعتداءات على المساجد والكنائس في فلسطين.

أكد الرئيس الفلسطيني، محمود عباس الخميس 10 نوفمبر/تشرين الثاني، أنه يعلم من قتل الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات، لكنه دعا إلى انتظار لجنة التحقيق المكلفة بهذه القضية للكشف عن المتورطين وقال عباس خلال كلمته أمام المهرجان المركزي في مدينة رام الله، لإحياء الذكرى الـ12 لرحيل عرفات: "لا يزال التحقيق في استشهاد الأخ الشهيد أبي عمار مستمرا، حتى نعرف من الذي فعل ذلك، ولو سئلت لقلت أني أعرف، لكن لا تكفي شهادتي، لابد للجنة التحقيق أن تصل لتنبش من الذي فعل هذا؟،

أبلغ مسؤولون إسرائيليون، الإثنين 7 نوفمبر/تشرين الثاني، مبعوثا فرنسيا، برفض المبادرة الفرنسية بعقد مؤتمر دولي للسلام قبل نهاية العام، لإعادة إطلاق المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية.

استدعت إسرائيل سفيرها لدى "اليونسكو" لـ"التشاور"، في أعقاب تصويت جديد على القدس الشرقية والجزء الفلسطيني من المدينة التي تحتلها إسرائيل.

وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في بيان صادر عن مكتبه، الأربعاء 26 أكتوبر/تشرين الأول، إن "مسرح العبث يستمر، لقد قررت استدعاء سفيرنا في اليونسكو للتشاور وسنقرر ما يجب القيام به"، وقال بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء.

يعود آلاف من الطلاب الفلسطينيين شرقيّ القدس إلى مقاعد الدراسة هذا العام وسط أزمات كثيرة من ابرزها قيام "وزارة القدس" في إسرائيل بمنح ميزانيات إضافيّة للمدارس التي تطبق المنهج الاسرائيلي مما اعتبره القائمون على التعليم في القدس محاولة لفرض المنهج الإسرائيلي على المدارس الفلسطينية.

وتتبع الغالبية العظمى من المدارس العربيّة شرقي القدس المنهج الفلسطيني.