استدعت وزارة الخارجية الإيرانية السفير السويسري لدى طهران، وسلمته مذكرة احتجاج على انتهاك الطائرة الأمريكية الأجواء الإيرانية، وحملته رسالة إلى واشنطن.

وجاء في مضمون الرسالة أن طهران لا تريد الحرب مع أي دولة بما فيها الولايات المتحدة، لكن القوات المسلحة الإيرانية لن تتحمل أي إجراءات عدائية وسترد عليها بقوة ومن دون تردد.

انتقد نائب رئيس دولة الإمارات ورئيس مجلس وزرائها حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، طرق "السياسيين العرب" متهما إياهم بسوء الإدارة.

وكتب آل مكتوم على "تويتر": "علمتني الحياة أن الخوض الكثير في السياسة في عالمنا العربي هو مضيعة للوقت.. ومفسدة للأخلاق.. ومهلكة للموارد.. من يريد خلق إنجاز لشعبه فالوطن هو الميدان.. والتاريخ هو الشاهد.. إما إنجازات عظيمة تتحدث عن نفسها، أو خطب فارغة لا قيمة لكلماتها ولا صفحاتها".

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو في القدس، عن وجود إشارات كثيرة تؤكد أن فرص السلام في الشرق الأوسط لا تزال قائمة. وأضاف: "أشعر بأننا سنصل إلى ذلك (السلام) في نهاية المطاف، رغم أن "السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين أمر صعب للغاية".

وأكد على "الصداقة المتينة" التي تربط الولايات المتحدة وإسرائيل، وقال: "إننا أكثر من أصدقاء، إننا حلفاء ويجب أن نستفيد من الوضع".

علن موقع المنتدى الاقتصادي العالمي عن مجموعة من الشبان القياديين بالعالم من بينهم  التونسية فاتن قلال كاتبة الدولة للشباب. وقد تم اختيار فاتن قلاللا من بين اصغر 10 قياديين في الشرق الاوسط وشمال افريقيا.

أفادت وزارة الدفاع الإسبانية الاثنين 6 فبراير/ شباط  بأن عناصرها تمكنوا من إنقاذ 494 شخصا من الغرق في مياه البحر الأبيض المتوسط.

وذكرت الوزارة أن المهاجرين غير الشرعيين كانوا على متن سفينة خشبية جرفتها الأمواج وتلاطمتها على بعد 80 كلم تقريبا من الساحل الليبي. والناجون هم 468 رجلا و18 امرأة و8 أطفال. وقدمت لهم المساعدة اللازمة. وسينقلون إلى أحد الموانئ الإيطالية القريبة.

قال الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، الأحد 15 يناير/كانون الثاني، إنه سيعين صهره جاريد كوشنر وسيطا للتوصل لاتفاق سلام في الشرق الأوسط.

وحث بريطانيا على استخدام حق النقض (الفيتو) ضد أي قرار في مجلس الأمن الدولي ينتقد إسرائيل، مكررا انتقاده لموافقة الرئيس الحالي باراك أوباما على الاتفاق النووي الإيراني.

بقلم: د. ايدي كوهين