اعتنق اربعة لاجئين من إيران وافغانستان هم سعيد وفيرونيكا وفريدة ومتين صباح الاحد 4 ديسمبر 2016 المسيحية خلال تلقيهم سر المعمودية مرتدين ملابس بيضاء على يد القس ماتياس لينكه في الكنيسة الانجيلية الحرة في كروزبرغ في برلين. وسألهم القس "هل تعتقدون في اعماق قلوبكم ان يسوع المسيح هو الرب والمخلص وهل تريدون اتباعه كل يوم في حياتكم؟ إذا كان الامر كذلك، اجيبوا بنعم".

دعا وزير العدل الإيراني مصطفى بور محمدي الأحد 30 أكتوبر/تشرين الأول إلى إعادة النظر في قانون الإعدام، معتبرا أن تطبيق هذا القانون لم يوفر الدليل على فعاليته.

وقال بور محمدي "في السنوات الأخيرة لم يكن عدد الإعدامات فعالا. لذلك من الضروري إعادة النظر في قانون الإعدام. وتؤيد السلطة القضائية هذا الرأي عموما".

ولا ينشر القضاء الإيراني أرقاما حول عدد الإعدامات، لكن الأمم المتحدة تقول إن "إيران أعدمت حوالى ألف شخص في عام 2015".

انتشرت في شوارع القاهرة صور ضخمة للمرشد الأعلى في ايران علي خامنئي حسبما ذكرت وسائل اعلام مصرية الخميس 20 اكتوبر /تشرين الأول.

وذكرت تقارير صحفية أن قناة "الغد العربي" المحسوبة على الامارات نشرت صور لسياسيين على لوحات الدعاية في الشوارع الرئيسية بالقاهرة، وعلق على عدد منها صور خامنئي.

ويأتي نشر صور خامنئي في اطار الترويج لبرنامج يتناول دور إيران في المنطقة، حسبما ذكرت مصادر إعلامية.

المصدر: وكالات

قضت محكمة إيرانية بالسجن لمدة 10 سنوات على رجل أعمال يحمل الجنسيتين الإيرانية والأمريكية ووالده البالغ من العمر 80 عاما لكل منهما بتهمة "التعاون مع الحكومة الأمريكية".

وذكرت مصادر الثلاثاء 18 أكتوبر/تشرين الأول أن سياماك نمازي، الخبير في العلاقات الدولية ومستشار الأعمال، اعتقل لدى وصوله إلى طهران قبل عام.

تعرضت وزيرة البيئة الفرنسية سيغولين روايال لموقف محرج خلال زيارتها لإيران، حيث مدت يدها لمصافحة أحد المسؤولين دون الانتباه إلى أن هذه العادة ممنوعة في إيران.

وتعتبر المصافحة من الشكليات التي يلتزم بها أي سياسي أثناء الزيارات الرسمية، لتصبح الحركة تلقائية عند البعض رغم أنها غير ملائمة في بعض الثقافات.

سألت صحيفة "روسيسكايا غازيتا" عن الأسباب، التي دفعت واشنطن إلى تحويل ملايين الدولارات معبأة في صناديق خشبية إلى طهران، رغم عدم وجود علاقات دبلوماسية بينهما.

جاء في مقال الصحيفة:

هاجم وزراء خارجية عرب، الخميس 8 سبتمبر/أيلول، إيران، ودعوا طهران للتوقف عن التدخل في الشؤون العربية، وذلك خلال اجتماع مجلس جامعة الدول العربية في القاهرة.

ويأتي هذا الهجوم على الجمهورية الإسلامية على خلفية تصريحات الزعيم الإيراني، علي خامنئي، التي اتهم فيها السعودية بمنع حجاج بلاده من أداء فريضة الحج ودعا إلى تدويل مناسكه.

قالت وكالة أنباء إيران الرسمية “إرنا” إن مدير الدائرة السياسية والدولية في الخارجية الإيرانية،  حميد بعيدي نجاد قدم أوراق اعتماده، كسفير، إلى وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون، في مبنى الخارجية البريطانية بلندن.

وكان بعيدي نجاد من أعضاء الوفد النووي المفاوض، بشأن ملف طهران النووي.

أعلن رئيس المنظمة الإيرانية للطاقة الذرية على أكبر صالحي ليل الأربعاء أن إيران ستبني مفاعلين نوويين جديدين بمساعدة روسيا.

وقال صالحي بحسب ما نقلت عنه وكالة الأنباء الايرانية الرسمية إن "أشغال بناء مفاعلين نوويين جديدين في بوشهر (جنوب) ستبدأ في 10 أيلول ـ سبتمبر وستستغرق عشر سنوات".

وتابع "سندخر 22 مليون برميل نفط في العام ببناء هذين المفاعلين الجديدين" موضحا أن كلفة المشروع تقدر بعشرة مليارات دولار (حوالى 8,9 مليار يورو).

تمكن عدد من من الحجاج الإيرانيين المقيمين خارج بلادهم من الالتفاف على قرار المنع الرسمي الذي اتخذته سلطات طهران بشأن حج هذا العام وذلك بالدخول إلى المملكة العربية السعودية لأداء المناسك عبر دول أخرى.