قال الرئيس السوري بشار الأسد 20 مارس/ آذار إن دمشق تبحث مع روسيا مقترحاتها حول الدستور وتؤيد مبادرات موسكو الأخرى.

وصرح الأسد في مقابلة صحفية مع وسائل إعلام روسية قائلا: "في الأمس، كما أعتقد أكد مندوبنا الدائم في الأمم المتحدة السيد (بشار) الجعفري، أننا نؤيد المبادرات الروسية، مبادرات مختلفة وليس هذه فقط، (أنا مطلع على المبادرة) كرؤوس أقلام والآن نحن بصدد مناقشتها مع موسكو بالتفصيل".

وقع صندوق الاستثمار الروسي المباشر والصندوق السيادي التركي الجمعة 10 مارس/آذار على اتفاقية لتأسيس صندوق استثماري مشترك بمليار دولار.

جاء الإعلان عن تأسيس الصندوق خلال مراسم تلت الاجتماع السادس لمجلس التعاون الروسي التركي في موسكو بحضور الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والتركي رجب طيب أردوغان.

سخر وزير الدفاع الروسي، سيرغي شويغو، من تصريحات نظيره البريطاني مايكل فالون التي طالب فيها بمنع "الدب الروسي" من "غرس مخالبه في ليبيا"، وحذر لندن من "التحرش بالدب"، ليعود فيتهكم على الشعار الرسمي البريطاني، وهو الأسد، عبر وصفه بـ"القطة".

قالت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية, إن هناك بوادر صفقة بين الرئيسين الروسي فلاديمير بويتن والأمريكي دونالد ترامب, حول اقتسام النفوذ في دولة عربية أخرى, بخلاف سوريا. وأضافت الصحيفة في تقرير لها في 17 فبراير, أنه مع انقسام القوى الليبية الرئيسة بين موالين للواء المتقاعد خليفة حفتر شرقي ليبيا, وموالين لحكومة فايز السراج بطرابلس غربي البلاد, انحازت روسيا لفريق حفتر, بينما انحازت أوروبا للطرف الثاني, فيما تدرس إدارة ترامب خيار دعم حفتر.

أفاد مكتب رئيس الوزراء البريطاني، اليوم 11 يناير/ كانون الثاني، بأن لندن مستعدة للعمل مع موسكو انطلاقا من المصالح العملية.

وقالت متحدثة باسم المكتب إن "طريقة التعامل مع روسيا حاليا تقوم على التعاون العملي في المجالات التي يجب التعاون فيها، مثل سوريا على سبيل المثال، لكن التعامل سيتم من وجهة نظر عملية".

قالت شركة كهرباء تعمل في ولاية فيرمونت الأمريكية إنها عثرت على شفرة إلكترونية يُزعم أن قراصنة إلكترونيين روس استخدموها في أحد أجهزة الكمبيوتر المملوكة للشركة.

وقالت هيئة الكهرباء في برلنغتون إنها "اتخذت إجراء فوريا لعزل" الكمبيوتر، الذي لم يكن متصلا بشبكة الكهرباء.

وكانت الحكومة قد حذرت الشركة من وجود شفرة "غريزلي ستيب" يوم الخميس الماضي.

تساءلت صحيفة "حرييت" حول مدى صدق مولود ميرت ألطنطاش، قاتل السفير الروسي بأنقرة، عندما كان يردد شعارات متشددة أثناء ارتكاب الجريمة، وكشفت عن علاقة عاطفية كانت تربطه بسيدة روسية.

قدم رئيس حزب تكتل القوي الديمقراطية الأستاذ احمد ولد داده تعازيه إلى روسيا بعد مقتل سفيرها في تركيا وذالك ضمن سجل للتعازي فتحته سفارتها في نواكشوط، وكان السفير التركي قد قتل غيلة أثناء مؤتمر صحفي في انقره من طرف عنصر من الأمن التركي أطلق عيله الرصاص من مسدس خفيف كان بجيبه.

أظهرت وسائل الإعلام الدولية والعربية اهتماما كبيرا بمولود مرد الطن طاش قاتل السفير الروسي في تركيا، وقد اظهرت له عدة صور سابقة وهو في مهام أمنية ومن بين تلك الصور المنتشرة صورته وهو يقف امام الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، رجل الأمن التركى الذي قتل السفير الروسي غيلة وهز العالم كله بفعلته التى تعد خرقا امنيا للمؤسسة الأمنية التركية بل تحد كبير قد يزعزع ثقة الدبلوماسيين الأجانب في الحماية الأمنية التركية، رغم ان السلطات التركية ادانت فعلته وحملت جهات

اعتبرت صحيفة Steigan blogger النرويجية أن نشر حلف الناتو قوات إضافية شرق أوروبا يؤكد أن الأطلسي يحضر لأكبر تصعيد يتجسد في حشد القوة العسكرية منذ انتهاء الحرب الباردة.

وكتبت الصحيفة أن بلدان الناتو تعتزم نشر 4 آلاف جندي على الحدود مع روسيا ليكونوا جاهزين للانضمام إلى قوات رد سريع قوامها 40 ألف فرد من دول الناتو المجاورة لروسيا.